الأمم المتحدة تكشف عن شركات غير قانونية على صلة بالمستوطنات الصهيونية
كشف مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أمس الأربعاء، أنه رصد 206 شركات تربطها صلات عمل بمستوطنات صهيونية غير قانونية في الضفة الغربية، ودعاها إلى تفادي أي مشاركة في انتهاكات ”منتشرة“ ضد الفلسطينيين.
وكالات | 1 فبراير | المسيرة نت: كشف مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أمس الأربعاء، أنه رصد 206 شركات تربطها صلات عمل بمستوطنات صهيونية غير قانونية في الضفة الغربية، ودعاها إلى تفادي أي مشاركة في انتهاكات ”منتشرة“ ضد الفلسطينيين.
ووفقا لوكالة "رويترز" قال تقرير الأمم المتحدة ”تلعب الشركات دورا رئيسيا في دعم إنشاء وصيانة وتوسعة المستوطنات.
وأكد أن تلك الشركات تساهم بفعلها ذلك في مصادرة كيان العدو الصهيوني للأراضي، وتسهيل نقل سكانها إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة وتشارك في استغلال الموارد الطبيعية لفلسطين“.
وتوجد مقار غالبية هذه الشركات "143 شركة" في الأراضي المحتلة أو في المستوطنات، وهناك 22 شركة تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، بحسب التقرير، أما باقي الشركات، فتوجد مقراتها في 19 دولة أخرى من بينها ألمانيا وهولندا وفرنسا وبريطانيا.
من جهتها نددت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي بالإعلان معتبرة أن هذا الجهد "مضيعة للوقت والموارد" ودليل على "الهوس بمعاداة اسرائيل"، حد زعمها.
وادعت هايلي: أن "المسألة برمتها تتجاوز صلاحيات المفوضية العليا لحقوق الانسان وهي مضيعة للوقت والموارد".
وأضافت "على الرغم من أننا ننوه بحكمتهم في الامتناع عن نشر أسماء هذه الشركات، إلا أن نشر التقرير هو تذكير بهوس المجلس بمعاداة اسرائيل".
وأكدت هيلي أن "الولايات المتحدة ستستمر في التصدي بكل قوة للأطراف الضالعة في معاداة اسرائيل وستواصل اقتراح الإصلاحات التي يحتاج اليها المجلس بشدة"، حد وصفها.
يذكر أن واشنطن هي الداعم الرئيسي لكيان العدو الصهيوني حيث توظف كل إمكاناتها الاقتصادية والسياسية والعسكرية لدعم الكيان الغاصب على حساب حقوق الشعب الفلسطيني والمسلمين.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة