الأسد: العدوان التركي على “عفرين” يأتي في إطار السياسة التركية الداعمة "للإرهاب"
آخر تحديث 21-01-2018 16:31

أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن العدوان التركي الغاشم على مدينة عفرين السورية لا يمكن فصله عن السياسة التي انتهجها النظام التركي منذ اليوم الأول للأزمة السورية، والتي بنيت أساساً على دعم مسمى الاٍرهاب و وما يسمى بالتنظيمات الإرهابية على اختلاف تسمياتها.

متابعات | 21 يناير | المسيرة نت: أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن العدوان التركي الغاشم على مدينة عفرين السورية لا يمكن فصله عن السياسة التي انتهجها النظام التركي منذ اليوم الأول للأزمة السورية، والتي بنيت أساساً على دعم مسمى الاٍرهاب و وما يسمى بالتنظيمات الإرهابية على اختلاف تسمياتها.

جاء ذلك خلال استقباله اليوم كمال خرازي رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية والوفد المرافق له مشيرا إلى أن "السياسة التركية بنيت أساسا على دعم الإرهاب والتنظيمات المسلحة على اختلاف تسمياتها".

ونقل موقع البعث السوري عن الرئيس بشار الأسد قوله إن الانتصار على ما أسماه الإرهاب في سورية والعراق، وصمود إيران في الملف النووي، أفشل المخطط الذي تم رسمه للمنطقة بغية تفتيت دولها وانتهاك سيادتها، والسيطرة على قرارها المستقل.

وأضاف الأسد أن الدعم الإيراني لبلاده في كافة المجالات وخصوصا مكافحة مسمى الإرهاب، ساهم في النجاحات التي حققها الجيش العربي السوري على التكفيريين.

بدوره هنأ خرازي الرئيس بشار الأسد والشعب السوري على الانتصارات المتلاحقة على التكفيريين وآخرها استعادة مطار أبو الضهور، معربا عن الثقة بأن "هذه الانتصارات سوف تتوج بالمزيد من الإنجازات سواء على الصعيد العسكري أو السياسي".

إلى ذلك أكد المسؤول الإيراني على أهمية الاستمرار في تبادل وجهات النظر والتعاون الوثيق بين دمشق وطهران لمواجهة المؤامرات الخارجية، معتبرا أن الانسجام السوري الإيراني لعب دورا إيجابيا في هذا الاتجاه.

هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
الأخبار العاجلة
  • 05:29
    رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
  • 05:04
    المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
  • 03:37
    مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
  • 03:16
    الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
  • 03:15
    الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
  • 03:15
    الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة