محافظ صعدة يناقش مع الممثل المقيم لبرنامج الأغذية آلية توزيع المساعدات
صعدة | 15 مارس | المسيرة نت: ناقش محافظ صعدة محمد جابر عوض اليوم مع الممثل المقيم لبرنامج الأغذية العالمي في اليمن لوران بوكيرا، آلية توزيع المساعدات الغذائية المقدمة من البرنامج المنفذة عبر مشروع التغذية المدرسية.
وفي اللقاء أكد المحافظ عوض، أن اليمن عامة ومحافظة صعدة خاصة تعرضت لكارثة إنسانية جراء استمرار العدوان والحصار في ظل صمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي.. لافتا إلى أهمية إعادة الثقة من جميع المنظمات.
وأوضح المحافظ عوض أن العدوان استهدف أكثر من 12 سيارة تنقل المساعدات الإنسانية للمديريات الحدودية.
وأشاد بجهود برنامج الأغذية العالمي، وما يقدمه من مساعدات غذائية للأسر الأكثر احتياجا والنازحين. مشيرا إلى أن محافظة صعدة هي الأكثر تضررا نتيجة العدوان والحصار.
ولفت محافظ صعدة، إلى ضرورة أن يكون التوزيع للمساعدات الغذائية شهريا واعتماد الجودة في نوعيتها وكذا ضم المديريات وعددها تسع لمشروع الوجبة الخفيفة لما لها من تأثير في تحفيز الطلاب للعودة للمدارس.
من جانبه ثمن الممثل المقيم لبرنامج الأغذية باليمن، بالتسهيلات التي تقدمها السلطة المحلية لوصول المساعدات الغذائية للأسر النازحة والأكثر احتياجا.
حضر اللقاء وكيل المحافظة للشؤون الصحية عبد الله القاسمي ونائب مدير مشروع التغذية المدرسية بوزارة التربية الدكتور يحيى الهادي ونائب مشروع التغذية لشؤون الوجبة الخفيفة عبد الرحمن المؤيد ومسؤول المتابعة والتقييم يحيى صلح ومدير مكتب التربية بالمحافظة عبد الرحمن الظرافي ونائب مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية بصعدة حميد مهمل.
إلى ذلك زار المحافظ عوض والممثل المقيم لبرنامج الأغذية العالمي ومعه فريق مشروع التغذية المدرسية، مدرسة الزهراء للبنات بصعدة. واستمعوا إلى شرح من قبل مسؤول المتابعة والتقييم، حول توزيع الوجبة الخفيفة على الطلاب بالمدارس.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة