مطالبات بالإفراج عن معتقلات الرأي في سجون الإمارات
وكالات | 09 مارس | المسيرة نت: أظهرت مطالب حقوقية بالإفراج عن معتقلات الرأي اللاتي يقبعن في سجون الإمارات، وذلك بمناسبة يوم المرأة العالمي الذي يصادف الثامن من مارس.
وأعلنت الأمم المتحدة الثامن من مارس من كل عام، تكريما للمرأة واعترافا بدورها ومكانتها في المجتمع.
وقال “المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان” إن المناسبة تستدعي تسليط الضوء على معتقلات الرأي في السجون الإماراتية حيث يقبعن بتهم تتعلق بحرية الرأي ودعم حقوق الإنسان.
وأبرز المركز “الظلم المسلط على معتقلات الرأي في السجون الإماراتية”.
وشدد على تضامنه الكامل معهن “حيث أن السلطات الإماراتية لم تكتف باستهدافهن واعتقالهن بل مارست عليهن سياسة انتقامية”.
وأشار إلى تمديد السلطات الإماراتية حبس الناشطتين "مريم البلوشي" و"أمينة العبدولي" رغم انقضاء فترة محكوميتهما.
وقال “في هذا اليوم الذي يحتفل بالمرأة، نتذكر المعتقلة علياء عبد النور التي توفيت عام 2019 بعد رحلة صراع مع مرض السرطان داخل السجن في ظل الإهمال الطبي مما ساهم في تدهور صحتها ثم وفاتها”.
وجدد المركز الحقوقي رفضه لكل الممارسات القمعية ضد معتقلات الرأي في السجون الإماراتية.
وطالب بالإفراج الفوري عن معتقلات الرأي خاصة وأن فترة محكوميتهن قد انتهت منذ أشهر واتخاذ إجراءات عاجلة وفعالة لجبر الضرر الحاصل لهن ن مع رد الاعتبار.
وحث على فتح تحقيق ر جدي وشامل في كل ما تعرضن له من تعذيب وسوء معاملة وإهمال خاصة وأن ذلك أدى لوفاة معتقلة الرأي علياء عبد النور وضمان عدم إفلات أي من المسؤولين عن تلك الانتهاكات وتقديمهم للعدالة.
وشدد المركز على وجوب التزام السلطات الاماراتية بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان واحترام المواثيق والمعاهدات الدولية التي أمضت عليها والتي تكفل حق حرية التعبير والنشاط الحقوقي وتحظر كل أشكال التعذيب وسوء المعاملة.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الإمبريالية تعتمد أسلوب "فرق تسد" بين فنزويلا و كولومبيا لانتهاك سيادة شعبي البلدين