التلفزيون السوري يعرض اعترافات مشعلي الحرائق في غابات اللاذقية وطرطوس وحمص
وكالات | 17 ديسمبر | المسيرة نت: أقر عدد من أرباب السوابق الذين ألقت السلطات المختصة القبض عليهم بإضرامهم النار عمداً في الغابات بمحافظات اللاذقية وطرطوس وحمص السورية ما أدى لاندلاع حرائق ضخمة تسببت بتضرر مئات الهكتارات من الغابات والأراضي الزراعية والبيوت البلاستيكية.
وفي اعترافات بثتها قناة السورية مساء الأربعاء قال وليد جوهر فارس أحد المخططين للعملية إن ما شجعنا على إشعال هذه الحرائق هو أننا لا نمتلك أي أراض ولا أشجار وبالتالي لا يوجد لدينا شيء لنخسره.
واعترف فارس باستلام مبلغ مليوني ليرة سورية لكي يقوم بإضرام النار في تلك المناطق، مضيفا أنه وبعد تحديد المناطق وتحديد ساعة الصفر قام وآخرون بإشعال الحرائق في تلك المناطق بناء على تعليمات المشغلين.
من جهته قال زهير جمعة فارس “مخطط آخر”: إنه تم تحديد لنا المواقع المستهدفة بدقة وتم توزيع المهام فيما بيننا وزودنا بخطط لإشعال الحرائق بين حمص وطرطوس وبانياس وقد تولى كل واحد منا القطاع الذي كلف به لإشعال الحرائق وكانت البداية في الثالث من سبتمبر في بلدة الشيخ حسن التابعة لناحية البسيط.
وقال العز علي فارس “مخطط آخر”.. التقيت بعدد من الأشخاص في منطقة الحفة بالريف الشمالي لمدينة اللاذقية وزودتهم بالمال وبعبوات البنزين ليقوموا بإحراق الأشجار فيها وقاموا بذلك بالفعل.
بدورهم قال المنفذون علي وناصر وأيمن إن المدعو أبو زهير أعطى كل شخص منا مبلغ 250 ألف ليرة وعبوات مليئة بالبنزين لنقوم بإشعال الحرائق في المناطق المحددة لنا من قبله وقد قمنا بالذهاب إلى هناك باستخدام دراجات نارية تقطر عربة تحوي كلاباً كأسلوب للتمويه وأشعلنا الحرائق ثم لذنا بالفرار بسرعة.
وشهدت عدة مناطق بمحافظات اللاذقية وطرطوس وحمص منذ نحو شهرين عدداً من الحرائق أدت إلى أضرار بالغابات الحراجية والأشجار المثمرة والبيوت البلاستيكية.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة