توقيع عقود لبناء مفاعلين نوويين في السعودية ومراقبون يعدونها أهدافاً جديدة للقوة الصاروخية

قالت وكالة رويترز نقلا عن وزير الطاقة السعودي أن الأخير يتوقع توقيع عقود لبناء مفاعلين نوويين بحلول نهاية 2018، وهو ما سيكون، بحسب مراقبين، هدف استراتيجيا للجيش

متابعات | 20 ديسمبر | المسيرة نت: قالت وكالة رويترز نقلا عن وزير الطاقة السعودي أن الأخير يتوقع توقيع عقود لبناء مفاعلين نوويين بحلول نهاية 2018، وهو ما سيكون، بحسب مراقبين، هدف استراتيجيا للجيش واللجان الشعبية حال استمر العدوان الذي تقوده السعودية.

كما أضافت أن الوزير السعودي أكد أن مصفاة جيزان النفطية ستبدأ العمل بحلول نهاية العام نفسه، وهي المنطقة التي تشهد عمليات كبيرة للجيش واللجان الشعبية والتي ستكون المصفاة أحد عملياتها القادمة في حال استمرار العدوان، بحسب مراقبون.

وكانت القوة الصاروخية للجيش واللجان الشعبية قد أثبتت أن جميع الأهداف الحيوية والاستراتيجية في المملكة العربية السعودية تحت رحمة صواريخها الباليستية التي تشهد تطورا سريعا، كان آخرها صاروخ بركان إتش تو الذي يصل مداه إلى أكثر من 1000 كيلو متر.