طهران: الدول الأوروبية تتنافس على بيع الأسلحة بمليارات الدولارات للسعودية لقتل الشعب اليمني الأعزل
وكالات | 26 سبتمبر | المسيرة نت: رفض المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة البيان المشترك الصادر عن الاتحاد الأوروبي في مجلس حقوق الإنسان حول إيران، مؤكدا أن الدول الأوروبية تتنافس فيما بينها على بيع الأسلحة بمليارات الدولارات للسعودية والدكتاتوريين في المنطقة لقتل الشعب اليمني الأعزل.
وقال خطيب زادة في تصريح له الجمعة ردا على بيان الاتحاد الأوروبي في مجلس حقوق الإنسان: إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ترفض قيام الاتحاد الأوروبي بإصدار بيان مشترك في مجلس حقوق الإنسان.
واعتبر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إصدار هذا البيان بنهج انتقائي وفاقد لأي أساس، وأنه لا قيمة له، وبأنه يتعارض أساسا مع سبل الارتقاء بحقوق الإنسان، مشددا على أن أي استغلال لآليات حقوق الإنسان والتدخل في شؤون إيران الداخلية امرا مرفوضا،
وقال: إنه ليس بجديد أن تتخذ بعض الدول الأوروبية موقف الصمت وعدم الاكتراث تجاه أكبر الانتهاكات لحقوق الإنسان لديها ولدى حلفائها، مضيفا إنها تتنافس فيما بينها على بيع الأسلحة بمليارات الدولارات للسعودية والدكتاتوريين في المنطقة لقتل الشعب اليمني الأعزل.
وأضاف: أنها (هذه الدول) تعتبر قمع المعارضين وقتل الزنوج وإبادة الأقليات وخاصة المسلمين وتعذيب المعتقلين والضغط على المهاجرين داخل حدود الاتحاد الأوروبي، بأنها تنفيذ للقانون، لكنها في الوقت ذاته تسمي الإجراءات القضائية على أساس القوانين الجزائية الصادرة من قبل المحاكم الصالحة في الدول الأخرى بأنها انتهاك لحقوق الإنسان.
وأضاف خطيب زادة: أن هذه المعايير المزدوجة، تشير إلى انعدام الصدقية لدى هذه المجموعة من الدول في دعم حقوق الإنسان، والاستغلال السياسي لهذا المفهوم.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة