130 مليون دولار من السعودية والإمارات لتمويل قوة مدعومة فرنسيا في منطقة الساحل الأفريقي
آخر تحديث 14-12-2017 08:29

تعهدت السعودية بتقديم 100 مليون دولار والإمارات العربية المتحدة 30 مليونا، إلى قوة مشتركة مدعومة من فرنسا لدول الساحل الأفريقي لمحاربة الجماعات التكفيرية في مالي والبلدان المجاورة.

وكالات | 14 ديسمبر | المسيرة نت: تعهدت السعودية بتقديم 100 مليون دولار والإمارات العربية المتحدة 30 مليونا، إلى قوة مشتركة مدعومة من فرنسا لدول الساحل الأفريقي لمحاربة الجماعات التكفيرية في مالي والبلدان المجاورة.

 وبحسب وكالة "فرانس برس" جاء ذلك خلال اجتماع عقد بالقرب من باريس لتعزيز التعبئة الدولية حول دول الساحل، وتضم القوة المشتركة لدول الساحل جنودا من بوركينا فاسو وتشاد ومالي وموريتانيا والنيجر.

وتضاف مساهمة كل من السعودية والإمارات إلى تلك التي أعلن عنها حتى الآن شركاء مجتمعون في إطار "تحالف الساحل"، والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.

وأعلن الاتحاد الأوروبي المساهمة بـ 50 مليون يورو، فيما أعلنت الولايات المتحدة مساهمتها بـ 60 مليون دولار، من جهتها تعهدت ألمانيا ممثلة بالمستشارة أنغيلا ميركل بأنها ستقدم "مساهمة كبيرة" عبارة عن تجهيزات وبنى تحتية.

كما أعلنت النيجر أنها تنوي إرسال كتيبتين إضافيتين أي 1600 جندي لتعزيز القوة الأفريقية.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طلب من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان خلال اجتماعهما في الرياض الخميس 9 نوفمبر الماضي مساعدة مالية للقوة العسكرية المشتركة بين الدول الخمس في منطقة الساحل الإفريقي.

وتدعم فرنسا تشكيل قوة عسكرية مشتركة من دول الساحل الافريقي (موريتانيا، مالي، بوركينا فاسو، تشاد والنيجر) لمكافحة ما يسمى الإرهاب في المثلث الحدودي بين مالي وبوركينا فاسو والنيجر الغني بالثروات المعدنية.

يذكر أن التكفيريين لا يتعدون بضع مئات - بين 500 و800 كما تفيد التقديرات، وتخطى مجموع المساهمات المعلنة عتبة 250 مليون دولار على المدى القصير لتشكيل هذه القوة التي ستتكون من 5000 رجل.

هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
الأخبار العاجلة
  • 05:29
    رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
  • 05:04
    المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
  • 03:37
    مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
  • 03:16
    الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
  • 03:15
    الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
  • 03:15
    الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة