الهند تفوز بمقعد في محكمة العدل الدولية بعد انسحاب بريطانيا
سحبت بريطانيا، أمس الاثنين مرشحها القاضي كريستوفر غرينوود لشغل مقعد في محكمة العدل الدولية بعد معركة انتخابية قاسية، ليصبح بذلك القاضي الهندي دالفير بهانداري مرشحا أوحد ويفوز بالتالي بالمقعد.
وكالات | 21 نوفمبر | المسيرة نت: سحبت بريطانيا، أمس الاثنين مرشحها القاضي كريستوفر غرينوود لشغل مقعد في محكمة العدل الدولية بعد معركة انتخابية قاسية، ليصبح بذلك القاضي الهندي دالفير بهانداري مرشحا أوحد ويفوز بالتالي بالمقعد.
وقال السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة ماثيو رايكروفت في بيان: إن "المملكة المتحدة خلصت إلى أنه من الخطأ الاستمرار في استهلاك المزيد من الوقت الثمين لمجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة بمزيد من جولات الانتخاب".
وأضاف "نحن بطبيعة الحال خاب أملنا، لكنه كان مضمار تنافس بستة مرشحين أقوياء".
وشغل غرينوود مقعدا في محكمة العدل الدولية في لاهاي لولاية واحدة من تسع سنوات وكان يسعى للفوز بولاية ثانية.
ومنذ تأسيس محكمة العدل الدولية في 1945 كان لبريطانيا دوما مقعد في هذه الهيئة القضائية الدولية.
واعتبرت مصادر دبلوماسية أن فشل بريطانيا في حشد الدعم لمرشحها في الجمعية العامة يعود إلى خسارة بعض نفوذها بعد قرارها الانسحاب من الاتحاد الأوروبي.
ففي كل جولة انتخابية جديدة كان المرشح البريطاني يخسر مزيدا من الأصوات في الجمعية العامة لدرجة أن رصيده هبط من 147 صوتا في الدورة الاولى إلى 68 صوتا في الدورة الأخيرة.
وبانتخاب القاضي الهندي يكتمل نصاب المحكمة إذ أن الجمعية العامة ومجلس الأمن كانا قد انجزا في التاسع من الشهر الجاري انتخاب أربعة قضاة من أصل خمسة.
ويومها فاز بعد خمس جولات تصويت كل من القاضي نواف سلام من لبنان ورئيس المحكمة المنتهية ولايته روني إبراهام من فرنسا ونائبه عبد القوي أحمد يوسف من الصومال وأنطونيو أوغستو كانكادو تريندادي من البرازيل.
والتنافس حول هذا المقعد متواصل منذ 9 نوفمبر، إذ أن كل الجولات الانتخابية التي جرت منذ ذلك الحين انتهت إلى نتيجة واحدة هي فوز المرشح الهندي بأكثرية أصوات الجمعية العامة للأمم المتحدة وبالمقابل فوز المرشح البريطاني بأكثرية أصوات مجلس الأمن الدولي، وهي نتيجة لا تؤهل أيا منهما لحسم المعركة لأن الفوز يتطلب الحصول على أكثرية الأصوات في الجمعية العامة ومجلس الأمن في آن معا.
كما تنص الآلية المعتمدة لانتخاب قضاة محكمة العدل الدولية على وجوب أن تجري الانتخابات في مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا والجمعية العامة المؤلفة من 193 عضوا في الوقت نفسه.
وتتألف محكمة العدل الدولية من 15 عضوا، يتم تجديد ثلثهم كل ثلاث سنوات.
ومحكمة العدل الدولية مقرها في لاهاي وتعالج خصوصا الخلافات القانونية بين الدول مثل ترسيم الحدود.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الإمبريالية تعتمد أسلوب "فرق تسد" بين فنزويلا و كولومبيا لانتهاك سيادة شعبي البلدين