مقدمة نشرة الأخبار الرئيسة ليوم السبت 30-05-2020م️
مقدمة نشرة الأخبار الرئيسة ليوم السبت 30-05-2020م️
بكل صمت وبعيداً عن الأضواء من دون ضجيج، يواصل جيوش الإنسانية وملائكة الرحمة ليلهم بنهارهم، وهم يخوضون غمار المواجهة مع كورنا. وبالممكن والمتاح، ثَمّر الله جهودهم، إذ سجلت وزارة الصحة تعافي ثمانين في المئة من المرضى ممن خضعوا للرعاية الصحية، وهي خطوة تبدد سحب الخوف، التي صنعتها رياح التهويل وغبار أرقام الضحايا.
وللمنظمات التي تركض وراء الاحصائيات والأرقام كما لو كانت بورصة لتحسين حصصها المالية وتثمير تجارتها في الYنسانية، ماذا قدمتم لعدن وهي توافيكم يوميا بأعداد الضحايا، وسكانها يهربون باتجاه صنعاء بحثاً عن الرعاية الصحية، وأين صرفتم ملايين الدولارت واليوروهات؟ تسأل وزارة الصحة.
وبشهية جهنمية وعلى قاعدة هل من مزيد، لا تنفك تلك المنظمات من مطالبة المانحين بمزيد من الأموال تحت عنوان "إغاثة الشعب اليمني"، على أنها تصرفها كالعادة لموظفيها تحت بنود النفقات والنثريات وبدلات السفر، ولن يكون للشعب منها سوى الفتات، وشعبنا أولاً وأخيراً لم يعول منذ اليوم الأول ولن يعول على المنظمات، والتعويل كله على الله وعلى رفع منسوب الوعي، والالتزام بالتعليمات من الجهات المعنية، والتقيد بالإجراءات التي تراعي الوضع الراهن بما فيها إغلاق أماكن التجمعات، وبما لا يغلق مصادر رزق المواطنين المعتمدين على العمل اليومي، في ظل استمرار العدوان والحصار.
دولياً تتسع رقعة الاحتجاجات، وتتمدد في ولايات أمريكا، تنديداً بعنصرية النظام ، وتجاوزات ترامب للدستور، وحقوق المواطنة، وهي أزمة ضمن سلسلة من الأزمات الداخلية كساداً وارتفاعا في معدلات البطالة، وانقساماً سياسياً داخليا، وخلافاً حاداً مع الصين، وبما ينذر بتحولات لا تشتهيها سفن البيت الأبيض.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة