البيت الأبيض ينتقد السلطات الصحية لتأخرها في إجراء فحوص كورونا
وكالات | 18 مايو | المسيرة نت: انتقد مسؤول في البيت الأبيض بشدة مراكز الوقاية من الأمراض والسيطرة عليها، ملقياً عليها باللوم في التأخر الأولي للولايات المتحدة في مجال إجراء فحوص فيروس كورونا المستجد.
وقال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض بيتر نافارو لقناة "إن بي سي"، أمس الأحد: إنه "في مطلع الأزمة، خذلت مراكز الوقاية من الأمراض والسيطرة عليها، التي تتمتع باحترام كبير في العالم في هذا المجال، فعلاً البلاد في إطار إجراء الفحوص".
وأضاف "هي تركت إجراء الفحوص ضمن الإدارة، لكن ليس فقط ذلك، بل أنتجت نوعاً سيئاً من الفحوص، وأدى هذا إلى تأخرنا".
والفحص الوحيد الذي استخدم بداية تفشي الوباء هو فحص طورته مراكز الوقاية من الأمراض والسيطرة عليها بناء على تقنية أجازتها منظمة الصحة العالمية وتستخدم في كافة أنحاء العالم. لكن بسبب مشاكل في نوعية الكاشفات الكيميائية، لم تعط المعدات التي وزعت في البداية أي نتيجة.
ولم تكن المختبرات العامة في الولايات الأميركية وتلك الخاصة تملك التصريح في تطوير وتوزيع فحوصها الخاصة. ولم يصرح لها ذلك إلا اعتباراً من 29 فبراير، بعد الإعلان عن أول وفاة ناجمة عن فيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة، التي يقارب فيها عدد الوفيات حالياً 90 ألف وفاة.
ومذاك، عززت البلاد قدراتها في مجال الفحص، وخضع أكثر من 12 مليون أمريكي لاختبار كوفيد-19. ولا يكف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الإشادة بالمسار الذي اتبع في هذا المجال.
لكن ذلك لا يمثل سوى 4% من عدد سكان الولايات المتحدة، وهي بذلك تكون في المرتبة التاسعة والثلاثين من حيث معدل إجراء الفحوص، بعد إيطاليا وإسبانيا وروسيا، وفق موقع "وورلد ميتر" للإحصاءات.
ويخشى منتقدو الرئيس ترامب من ألا تكون قدرات الفحص كافية لمنع ظهور موجة ثانية من الإصابات، في وقت تعمل فيه ولايات عدة على رفع قيود العزل.
المصدر: فرانس برس
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الإمبريالية تعتمد أسلوب "فرق تسد" بين فنزويلا و كولومبيا لانتهاك سيادة شعبي البلدين