الرئيس الصماد يبعث ببرقية عزاء ومواساة بوفاة القاضي صلاح الأعجم
بعث صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة القاضي صلاح بن حسين محمد الأعجم عن عمرا ناهز الثامنة والسبعين عاما، حافل بالعطاء العلمي والمعرفي والنضال الوطني.
صنعاء |15سبتمبر | المسيرة نت: بعث صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى برقية عزاء ومواساة في وفاة القاضي صلاح بن حسين محمد الأعجم عن عمرا ناهز الثامنة والسبعين عاما، حافل بالعطاء العلمي والمعرفي والنضال الوطني.
وقال الرئيس الصماد في برقيته مخاطبا فهد بن صلاح حسين الأعجم وإخوانه وكافة أسرته وآل الأعجم في مديرية قطابر بمحافظة ببالع الحزن والأسى نعزيكم ونعزي أنفسنا في رحيل الوالد الشيخ القاضي والمناضل الجسور صلاح بن حسين محمد الأعجم.
وأضاف الصماد لقد كان رحمه الله علما من أعلام العلم والمعرفة والمواقف الإنسانية والأخلاقية والوطنية التي لا تنسى وصاحب أثر وتراث يبقيه حيا في عقول وقلوب الأجيال وفي تاريخ الوطن اليمني الكبير وهو ما يعزينا في رحيله عن الدنيا الفانية.
وأكد بأن الحياة الاجتماعية والإدارية والسياسية للقاضي المرحوم حافلة بالعديد من الأدوار المشرفة إضافة الى تفانيه في الخدمة الاجتماعية والريادة في العمل التعاوني لافتا الى ان تلك الآثار التي لا تغيب والتي تبقى مدى الدهر مدرسة ينهل منها المجتمع والمقتدين بالراحل وأخلاقه ومناقبه.
وأشار الصماد الى دور القاضي في لجان الوساطة أبان حروب صعدة وما قدمه من مبادرات ونصح وإخلاص في العمل والتي ستظل من المآثر التي لا تغيب عنا جميعا باعتبارها كانت مواقفه قائمة دوما على الثبات والصدق والورع وإيثار خدمة الوطن والمجتمع وتقديمها عن ما سواها.
وأشاد الرئيس الصماد بدور القاضي صلاح الاعجم أثناء عمله في المجلس النيابي في السبعينيات وفي مجلس الشعب التأسيسي وما قدمه من أعمال وأفكار خلال عمله في مجلس الشورى وما تركه من إثر طيب لا يمحى أثناء توليه محافظة لحج تجعله بحق فقيدا للوطن والمجتمع.
وختم الصماد برقيته قائلا اننا إذ نعزيكم ونعزي أنفسنا وكل محبيه ومن عرفه وتعامل معه لنسال المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهمنا وإياكم جميعا الصبر والسلوان.
هادي عمار: التحركات الطلابية ردّ عملي على الإساءة للقرآن ومواجهة لقوى الاستكبار
المسيرة نت| خاص: شهدت اليمن تحركات شعبية وتربوية واسعة في المدارس والجامعات والمعاهد، استجابة لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، نصرةً للقرآن الكريم ورفضًا للإساءات المتكررة له.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.
كيف تحولت الخطابات المعادية للإسلام إلى سياسة رسمية في الغرب؟
المسيرة نت| محمد ناصر حتروش: تشهد الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية تصاعدًا متسارعًا في الخطاب المعادي للإسلام والمسلمين، حيث تحول التحريض من تصريحات فردية إلى سياسات رسمية متكاملة تشمل الإعلام والبرلمان والإجراءات القانونية.-
05:29رويترز: إدارة ترامب بدأت إجراءات إخطار الكونغرس لبيع أسلحة إلى تايوان بقيمة إجمالية تبلغ 11.1 مليار دولار
-
05:04المستشار الألماني ميرز: لو لم نقم نحن وغيرنا بدعم دولة "إسرائيل" عسكرياً في العقود الأخيرة، لما كانت دولة "إسرائيل" موجودة اليوم
-
03:37مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل شابين خلال اقتحام بلدة حجة شرق مدينة قلقيلية
-
03:16الرئيس الفنزويلي: كل الضرر الذي تحاول الإمبريالية الأمريكية إلحاقه بوطننا يتحول إلى إرادة لا تقهر للقتال من أجل مجتمعنا
-
03:15الرئيس الفنزويلي: الولايات المتحدة تريد فرض حكومة تكون دمية بيدها ولن تدوم أكثر من 48 ساعة وفنزويلا لن يتم استعمارها أبداً وسنواصل تجارة جميع منتجاتنا مع العالم
-
03:15الرئيس الفنزويلي: فنزويلا حققت أعلى مستوى من الوحدة الوطنية عبر احترام السيادة والاستقلال والحق في السلام والحياة