الكشف عن فضيحة جديدة للقاعدة الأمريكية في التنف السورية

أكد المسؤول الأمني السابق في قاعدة التنف السورية، محمد السلام، أن زعماء الفصائل المسلحة في القاعدة العسكرية الأميركية بـ "التنف" في سوريا يبيعون الأسلحة الأميركية لجماعة "داعش" التكفيرية.
وكالات | 30 أغسطس | المسيرة نت: أكد المسؤول الأمني السابق في قاعدة التنف السورية، محمد السلام، أن زعماء الفصائل المسلحة في القاعدة العسكرية الأميركية بـ "التنف" في سوريا يبيعون الأسلحة الأميركية لجماعة "داعش" التكفيرية.
وعن تفاصيل دعم "داعش"، قال المسؤول عن القطاع التابع للجماعات المسلحة في قاعدة التنف السورية، لوكالة "سبوتنيك": كان يقوم (قائد "مغاوير الثورة" مهند الطلاع) ببيع السلاح لداعش، فلما اكتشفنا الأمر وأخبرنا الأميركيين بذلك، أن هذا القائد يبيع السلاح لداعش، لم يزدهم إلا تمسكا بهذا القائد…بيع السلاح، هو سلاح أميركي "إس بي جي" وسيارات من نوع "شاص" وسيارات من نوع "تاتا" وبنادق "إم 16" بأعداد كبيرة، آخر إحصائية عندما قام الأميركيون بالإحصاء، كان لديهم نقص بـ 4700 بندقية "إم 16" ورشاشات 40، و49 و50 [من أنواع مختلفة]".
وأكد السلام "هم [القوات الأميركية]، طلبوا ذلك [محاربة الجيش السوري] من أبناء الشعب السوري المتواجدين بقاعدة التنف، ولكن الشرفاء منهم رفضوا هذا الموضوع وقالوا، نحن وجدنا ووجد هذا الفصيل لمحاربة "داعش" وليس لمقاتلة الجيش السوري. وحاولوا نقل أبناء دير الزور إلى قاعدة الشدادي لمحاربة داعش في دير الزور ومن بعده الجيش السوري".
وأضاف السلام أنه "رغم أن المخيمات لا تبعد عن قاعدة التنف أكثر من 20 كلم، فلا يوجد تضامن ولا تدريس ولا إغاثة ولا حماية للمواطنين نهائيا، على عكس ذلك، قاموا بدعم المرتزقة على يد من اختاروه قائدا للتنف، وهو مهند التنف بقتل عدد لا بأس به من المدنيين، والأميركيون يدفعون الدية…فهم يريدون أن يحصلوا على مكسبهم عن طريق الشعب وعن طريق المخيمات بوعودهم بإدارات محلية وتصليح الأمور لبعض الأهالي، لكن الأميركيين "كذابون وعدو محتل"، ولم يفكروا بيوم من الأيام بمصلحة الشعب السوري، ولا يريدون مصلحة الشعب السوري نهائيا بموجب ما عرفته أنا من خلال تعاملي معهم".
وغادر قاعدة التنف الأميركية 101 شخصا (41 مسلحا و19 امرأة و41 طفلا) بشكل طوعي إلى المناطق الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية السورية في منطقة الحرجلة بريف دمشق.

أولمرت: هذه حرب بلا هدف وإبادة جماعية لن تعيد الأسرى
متابعات | 23 مايو | المسيرة نت: وصف رئيس الوزراء كيان الاحتلال الصهيوني الأسبق إيهود أولمرت ما تقوم به حكومة نتنياهو في غزة والضفة الغربية بجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وبأنها سياسة لا هدف لها.
حماس تحذّر من هندسة التجويع ومعسكرات الاعتقال في غزة
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قالت حركة حماس إنّ الاحتلال الصهيوني يمارس هندسة التجويع ضد أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، عبر تقنين دخول المساعدات الإنسانية، محذرة من مخطط أقامه معسكرات اعتقال في جنوب القطاع تحت غطاء توزيع المساعدات الإنسانية.
وزير الخارجية الإيراني: الاتفاق النووي لم يمت ولا يمكن إحياؤه
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن الاتفاق النووي لعام 2015م لم يمت بعد، ومشدداً في الوقت ذاته على أنه لا يمكن إحياؤه.-
01:53مصادر فلسطينية: استشهاد طفلين شقيقين جراء استهداف العدو الإسرائيلي خيمة بمنطقة المعسكر في خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
01:45مصادر لبنانية: مروحية للعدو الإسرائيلي استهدفت غرفتين جاهزتين في بلدة شمع جنوب لبنان
-
01:38مصادر لبنانية: غارتان "إسرائيليتان" استهدفتا وادي العزية في قضاء صور
-
01:28مغتصبون يضرمون النار بعدد من المنازل في أطراف بلدة بروقين غربي سلفيت بالضفة الغربية
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نطالب وتوفير الحماية الكاملة للمساعدات وللعاملين على تأمينها، وضمان دخولها بشكل آمن ومنتظم إلى المناطق المتضررة
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُطالب المجتمع الدولي، وهيئات الأمم المتحدة بالتدخل العاجل والفوري لوقف هذه الجرائم المنظمة التي ينفذها العدو الإسرائيلي
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُحمّل العدو مسؤولية قانونية وأخلاقية كاملة عن استهداف طواقم الإغاثة والمجتمع المدني في وقت الحرب
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: هذه الجريمة ليست معزولة، بل تندرج ضمن سلسلة متواصلة من الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: جيش العدو يعمل بشكل منهجي على تمكين عمليات نهب المساعدات الإنسانية وشاحنات الأدوية، وضمان عدم وصولها إلى مستحقيها
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: استهداف عناصر تأمين المساعدات يمثل جريمة مكتملة الأركان ويكشف عن نوايا العدو الحقيقية في تعطيل تدفق المساعدات الإنسانية والعلاجية