• العنوان:
    قصائد يمانية في حضرة السيد علي الخامنائي قائد الثورة الإسلامية في إيران
  • المدة:
    00:00:00
  • الوصف:
  • التصنيفات:
    ثقافة
  • كلمات مفتاحية:


 

المرشد الأعلى.. للشاعر معاذ الجنيد

..

ستظلُّ (أمريكا) هي السُفلى

و(المُرشدُ الأعلى) هو الأعلى

 

هذا الإمامُ حفيدُ حيدرةٍ

إن سَلَّ سيفَ فقارهِ سَلَّا

 

هذا عليٌّ في شجاعتهِ

لم يختبئ خوفًا ولا ذُلَّا

 

لكنه كالأُسدِ مُكتمنٌ

ويرى قطيعك صيدَهُ السهلا

 

إن شئت تعرفَ أين موقعُهُ

هو في شِغافِ قلوبنا حلّا

 

حتى وإن لبَّى شهادتَهُ

سيكون باستئصالكم أولى

 

لستَ الذي يُحيي يُميتُ ولـ

ـكِّنَّ الغرورَ عليكُمُ استولى

 

قُلنا بأنك أحمقٌ وكفى..

وأردتَ تُصبحُ أحمقاً بغلا

 

حاربتمو (إيران) فانتظروا

ما لا يُطاق وودِّعوا الأهلا

 


 

 

على خامنائي أزكى السلام... للشاعر محمد الشميري

 

على خامنائي أزكى السلام

سلامٌ على الوقفة الصارمة

 

سلامٌ على أصلك المجتبى

وأمِك بنت الهدى فاطمة

 

سلامٌ عليك تقود الشعوب

وتدعو إلى ثورةٍ عارمة

 

سلامٌ عليك تقود الحروب

وتكسر أنف القُوى الغاشمة

 

لروحك منا جزيل السلام

سلامٌ على روحك السالمة

 


 

نورُ طه في طلعةِ الخامنائي.. للشاعر حسن المرتضى

  

نورُ طه في طلعةِ الخامنائي

    فيه أرنو امتدادَ خطّ السماءِ

 

وأرى حيدرًا نضى ذو فقارٍ

    وحسينًا في نهجهِ الكربلائي

 

كعليٍّ نَميْزُ كل نفاقٍ

    بكَ أو من يصونُ صدقَ الولاءِ

 

يا قرينَ الكتابِ دون ارتيابٍ

    يا امتدادًا لسيّدِ الأنبياءِ

 

 


 

إن موعدهم الصبح.. للشاعر فؤاد الراشدي

 

هذا   الفقيهُ   متى  ينذرْ   وإن  يبطئْ

إنذارُهُم    يصبحِ    الإنذارُ     مجعولا

واليومَ   كلٌّ  رأى   من   دونِ   تلبيسٍ

رداً    وقرصةَ  أذنٍ    أيقظت     جيلا

حتى   وإنْ   غالطوا،   أُجراءُ  أمريكا

أو صاغَ    طحلبُها     للناسِ   تضليلا

فالردُّ       أوجعَها     والخانعين    لها

فاسمع عواهم  على القنواتِ تخذيلا

هذي حبالكَ    يا فرعونُ   ما   عادت

تجدي وما عاد موسى اليوم مجهولا

فاثبت  لأن  عصاه  اليوم  قد  لقفت

إفكاً     وسحراً    وتشكيكاً    وتهويلا


 

فديتُك  من  وليٍّ  لا  يُضاهى.. للشاعر فؤاد الراشدي

  

فديتُك  من  وليٍّ  لا  يُضاهى

سما في الأرضِ إيماناً وجاها

فديتكَ    يا عليُّ   الخامنائي

فأنتَ  اليوم  فخرُ  جنودِ طه

شفيت صدورنا أذهبت غيظا

وهذي النفسُ  قد نالت مناها

حصونُ الغدرِ قد خَرّبتَ  حقا

وأسقيتَ  اليهودي  من لظاها

لأنتَ   اليومَ   قائدُ  كلِّ   حرٍّ

وسيفُ الحقِّ إذ تفري  عِداها


 


خطابات القائد