-
العنوان:آلُ سعود والكيانُ الصهيوني في خندقٍ واحد
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:خاص | 22 أكتوبر | المسيرة نت: إعلام مملكة سعود وذبابها الالكتروني يلتقيان مع الصهاينة في الأقوال والأفعال في الوقت الذي التقى فيه "أنصار الله" اليمن مع حزب الله اللبناني على خط النار، إسنادا لغزة والأقصى ضد الاحتلال الصهيوني المسنود أمريكيا وبريطانيا ومن دول أوروبا والخليج.
-
التصنيفات:مقالات
-
كلمات مفتاحية:الكيان الصهيوني آل سعود
إعلامُ مملكة سعود وذبابُها الإلكتروني يلتقي مع الصهاينة في الأقوال والأفعال، في وقتٍ التقى أنصار الله اليمن مع حزب الله لبنان على خط النار؛ إسنادًا لغزة والأقصى ضد الاحتلال الصهيوني المسنود أمريكيًّا وبريطانيًّا ومن دول أُورُوبا والخليج.
تصور المملكة السعوديّة للعالم بأن حزبَ الله ارتكب جريمةً لم يسبقه إليها أحدٌ حينما أعلنَ مؤازرةَ أنصار الله في اليمن خلال العدوان الأمريكي السعوديّ الإسرائيلي البريطاني الخليجي على اليمن.
متناسيةً أنها استدعت إلى تحالفها ضد اليمن اليهود والنصارى والمنافقين وغير ذلك من المتردية والنطيحة في الشرق والغرب خلال عدوانها على اليمن!
إذ لا ترى لأحد الحق حتى في نقدها؛ فالحوثي باعتقادها يمثل خطرًا على الجميع ولا بد للجميع أن يقفَ معها لاقتلاعه من أرضه!
وفي مشهد يعيد إلى الأذهان منطق "إسرائيل" التي تبدي عتبها على حركة حماس كيف رضيت بمساندة المسلمين الشيعة لها عسكريًّا وهم يسيئون للصحابة (إسرائيل) المعروفة بصحابة الإسلام السعوديّ المتقارب مع اليهود؟! فمساندة غزة في المعتقد الإسرائيلي حرام؛ ومن يقم بذلك فهو إيراني، وهنا تلتقي المملكة مع الاحتلال الإسرائيلي في العقلية والمنطق والأهداف.
انزعجت هي الأُخرى من وقوف حزب الله إلى جانب اليمن ودعت العالم إلى إدانة ذلك العمل وعملت على إثارة المشاكل في لبنان واستهداف الاقتصاد اللبناني، بينما هي جلبت إلى تحالفها دُوَلًا ومنظماتٍ أمنية وإرهابية لحماية حدودها وممارسة الجرائم البشعة بحق اليمنيين إلى جانب جيشها السفاح وتحت غطاء أمريكي وأممي أجاز لها ما حرَّمَه الله وحرَّمت على خصمها المُعتدى عليها ما أجازه الله له وحَثَّ عليه، وأفتى علماؤها بتحريم التواصل مع الحوثي فما بالك بالتعاون معه ضد العدوان الأمريكي السعوديّ على اليمن المعروف بـ "عاصفة الحسم والعزم" واستندوا حينها لتحريم ذلك بأحاديث أبي هريرة وَ...!
ولا يزال حقد آل سعود على اليمن ولبنان إلى اليوم وأبدت السعوديّةُ والإمارات مع أحداثِ غزة انحيازهَما لـ "إسرائيل" من خلال مِنصاتهما الإعلامية ودعم الكيان لوجستيًّا ومؤازرته اقتصاديًّا.
أما اليمن ولبنان فهما الوحيدان -من كل البلدان العربية والإسلامية- اللذانِ وقفا مع غزة عسكريًّا في وجه العدوان الصهيوني.
ورغم إشادة شعوب العالمِ بهذا الموقف المميز، لم تتوقف السعوديّة وذبابها الإلكتروني عن تشويه اليمن ولبنان والتحريض عليهما والتعاون مع الصهيوني للإضرار بجبهات الإسناد للأقصى وغزة، بل تطاولت المملكة على قادة غزة وشهدائها كما تجلى ذلك في إعلامها الذي لا يكاد المشاهد يرى فرقًا بينه وبين الإعلام العبرية.
السؤال الذي يطرح نفسه على المخدوعين بالمملكة السعوديّة: إذَا كانت المملكة تكره اليمن بدعوة أنها شيعية لماذا تخلت عن غزة وهي من محسوبة على السُّنة؟!
وما هي الأحاديث الجديدة التي صبغت بها صفقتها الدنيئة ضد السُّنة في فلسطين كما فعلت من قبلُ ضد اليمن ولبنان والعراق وسوريا والسودان؟
#عبد_الله_الحمران
(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد وآخر التطورات والمستجدات 13 جمادى الأولى 1447هـ 04 نوفمبر 2025م
(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في استشهاد القائد الجهادي الكبير الفريق الركن محمد عبدالكريم الغماري | 29 ربيع الثاني 1447هـ 21 أكتوبر 2025م
(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول المستجدات في قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية 24 ربيع الثاني 1447هـ 16 أكتوبر 2025م
(نص + فيديو) كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول تطورات العدوان على قطاع غزة والذكرى الثانية لطوفان الأقصى 17 ربيع الثاني 1447هـ 09 أكتوبر 2025م
شاهد | خطيئة الحكومة اللبنانية تطمع العدو في تثبيت معادلة الاستباحة بقلب الضاحية 03-06-1447هـ 23-11-2025م
شاهد | الفلسطينيون في الضفة الغربية المحتلة هدف لعنف المغتصبين الصهاينة المتصاعد 03-06-1447هـ 23-11-2025م
المشاهد الكاملة | تخرج دفعات مقاتلة من الكليات العسكرية البرية والبحرية والجوية بالعاصمة صنعاء 20-03-1446هـ 23-09-2024م
بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت عمق الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة بصاروخ فرط صوتي استهدف هدفا عسكريا مهما في يافا المحتلة. 15-09-2024م 12-03-1446هـ
مناورة عسكرية بعنوان "قادمون في المرحلة الرابعة من التصعيد" لوحدات رمزية من اللواء 11 للمنطقة العسكرية السابعة