-
العنوان:صالح ذاهب نحو تفجير الوضع
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:بحسب ما كشفته وكالات إعلامية غربية مرموقة فإن الإمارات رعت في الكواليس اتفاقاً بين تحالف العدوان وبين صالح وحزبه، بحيث يتولى أتباع الأخير تفجير الأوضاع في الشمال تحت عناوين مطلبية، مقابل أن يضمن التحالف المستقبل السياسي لصالح ولأبنائه.
-
التصنيفات:مقالات
-
كلمات مفتاحية:صالح تفجير الوضع
بحسب ما كشفته وكالات إعلامية غربية مرموقة فإن الإمارات رعت في الكواليس اتفاقاً بين تحالف العدوان وبين صالح وحزبه، بحيث يتولى أتباع الأخير تفجير الأوضاع في الشمال تحت عناوين مطلبية، مقابل أن يضمن التحالف المستقبل السياسي لصالح ولأبنائه.
- إذن الضغوط على صالح من قبل تحالف العدوان لتفجير الأوضاع كبيرة جدا.
- وهو مطالب بالتحرك - على الأقل - لجهة إثبات حسن نواياه تجاه العهد الجديد في المملكة.
- ولأن العدو في عجلة من أمره.
ولا وقت إضافي لديه فإن أي تأخير أو تأجيل أو تراجع من قبل صالح مرفوض، بل سيعزز حالة الشك لدى حلفائه الجدد وخطوات بناء الثقة مطلوبة منه أكثر من غيره.
- الإرهاق الذي بدا على صالح في خطاب رده على خطاب السيد،
وأيضا السقطات اللسانية للأول تكشف حجم المخاوف النفسية التي يعيشها، والمأزق الكبير الذي وضع نفسه فيه.
- هو يقف أمام خيارين لاثالث لهما:
- الأول:
أن يتراجع عن تفجير الأمور وفي هذه الحالة سيدفع الثمن غاليا من قبل تحالف العدوان،
لكن التراجع - لو يعقل - كلفته أقل من الذهاب بالبلاد إلى المجهول.
- الثاني:
أن يقوم بتفجير صراع مع أنصارالله، وهو - هنا - لا شك سيدفع ثمنا أغلى بكثير، لأن الأمور ستذهب - في النهاية - في غير صالحه.
- أنصار الله - بدورهم - أدركوا - ولو متأخرين - خطورة الوضع وبادروا باتخاذ سلسلة من الخطوات الوقائية استطاعوا من خلالها انتزاع زمام المبادرة من صالح.
والتي كان أبرزها:
- ملأ ساحات مداخل العاصمة بعشرات الآلاف من الرجال.
- تشديد القبضة الأمنية والعسكرية على العاصمة صنعاء.
- عقد لقاءات لحكماء وعقلاء اليمن للتهيئة لملأ أي فراغ سياسي في السلطة قد ينتج بسبب أي صراع محتمل.
- الاستعداد لكل احتمالات التصعيد العسكري في الجبهات، وبنفس الوقت الانتباه لأي حماقات عسكرية أو إخلالات أمنية قد ترتكبها بعض التيارات السياسية، تناغما مع أي تحرك عسكري كبير للعدوان.
- خيارات صالح لمواجهة كل ذلك تبدو محدودة ومحدودة جدا.
- ومع ذلك هو يميل لخيار المواجهة متكلا على تطمينات الغزاة، واستجابة لضغوطهم.
- إذا خاض صالح هذه المعركة، سيخوضها تحت عناوين مطلبية أو باسم الدفاع عن الثورة والجمهورية والحفاظ على الدستور والقانون.
- أما العنوان النفسي الحقيقي لمعركته فهو: ( نحاولُ ملكاً أو نموت فنُعذرا ) .
- حقيقة إننا نقف أمام لحظة تاريخية فارقة في تاريخ اليمن والمنطقة.
- إما أن يعود صالح إلى الواجهة السياسية بزخم أكبر، وهذا - بحسب المعطيات - أقرب إلى المستحيل.
- أو أن تطوى صفحة ( الملك الحميري ) عفاش إلى يوم الدين .
وهذا أكثر الاحتمالات قرباً للحقيقة والواقع.

الدرس السادس للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في شهر ذي الحجة المبارك ضمن سلسلة ﴿نحن نقص عليك أحسن القصص﴾ 08 ذو الحجة 1446هـ 04 يونيو 2025م

(نص + فيديو) الدرس الخامس للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي في شهر ذي الحجة المبارك ضمن سلسلة ﴿نحن نقص عليك أحسن القصص﴾ 07 ذو الحجة 1446هـ 03 يونيو 2025م

الدرس الرابع من سلسلة دروس القصص القرآني، في شهر ذي الحجة المبارك، للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي 06 ذو الحجة 1446هـ 02 يونيو 2025م

(نص + فيديو) الدرس الثالث من سلسلة دروس القصص القرآني، في شهر ذي الحجة المبارك، للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي 05 ذو الحجة 1446هـ 01 يونيو 2025م

المشاهد الكاملة | تخرج دفعات مقاتلة من الكليات العسكرية البرية والبحرية والجوية بالعاصمة صنعاء 20-03-1446هـ 23-09-2024م

بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت عمق الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة بصاروخ فرط صوتي استهدف هدفا عسكريا مهما في يافا المحتلة. 15-09-2024م 12-03-1446هـ

مناورة عسكرية بعنوان "قادمون في المرحلة الرابعة من التصعيد" لوحدات رمزية من اللواء 11 للمنطقة العسكرية السابعة