• العنوان:
    صدور كتاب (شعراء..على منصّات النفير) إضاءات على شعرالمواجهة منذ بدء العدوان على اليمن
  • المدة:
    00:00:00
  • الوصف:
    صدر عن لجنة الثقافة بالمجلس الزيديّ الإسلامي بصنعاء الكتاب النوعيّ بإضاءاته الأدبية على شعر المواجهة منذ بدء العدوان على اليمن. الكتاب الذي جاء في 175صفحة من القطع المتوسط أعدّه الأديبان وليد الحسام وعبدالقوي محب الدين وبذلا فيه جهداً رائعاً ومتميّزًا, يتكوّن من قسمين :
  • التصنيفات:
    ثقافة

صدر عن لجنة الثقافة بالمجلس الزيديّ الإسلامي بصنعاء الكتاب النوعيّ بإضاءاته الأدبية على شعر المواجهة منذ بدء العدوان على اليمن.

الكتاب الذي جاء في 175صفحة من القطع المتوسط أعدّه الأديبان وليد الحسام وعبدالقوي محب الدين وبذلا فيه جهداً رائعاً ومتميّزًا, يتكوّن من قسمين :

القسم الأول: إضاءات على شعر المواجهة منذ بدء العدوان على اليمن كنموذج لافتتاح أدب المواجهة .. 
ويحتوي على عناوين رئيسية تندرج فيها عناوين فرعية .. 

العناوين_الرئيسية:
_ الصمود بين الخطاب الشعري ودلالات المواجهة.
_ التحدي قصيدة لاتكسرها عواصف العدوان.
_ ‹‹الجبهة›› افتتاح شعري لأدب المواجهة.
_ النفير ،، واستدعاء النص القرآني.
_القوة الصاروخية .. سلاح البأس الشديد
_ الشهادة قداسة النصر.

 القسم الثاني : منصات النفير ويحتوي على نماذج من القصائد الشعرية الفصيحة في مواجهة العدوان على اليمن لاثنين وأربعين(42) شاعراً وشاعرةً ..

تجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب يُعدّ رافداً مهماً وعملاً توثيقياً لمسيرة صمود المبدعين والمبدعات في وجه العدوان الغاشم ..


•مقطع من مقدمة الكتاب :

" خلالَ عامين من العدوان الشيطاني والصمود اليماني كان لدى الطرف المعتدي جدبٌ أدبي ملحوظ، أو تفاهات فارهة، وفي المقابل سال سيل الأدب بألوانه المختلفة لدى أدباء اليمن، يصنع للحق هالته القدسية، وينقل عدالة القضية إلى فضاءات غيرِ معهودة، وطال ما أورثها الحيوية والألق، وأضفى عليها البعد الوجداني، ونفخ فيها من روح الحق والقُدُس، وهذا ما يضمن توريثها للأجيال ناصعة البياض، حيث انشبك فيها الإنسان الحر بالتاريخ والصمود والقوة والحق، الحق الذي نجى على هذا النحو وقد كاد المفترون أن يضيعوه بالتهوين والمشاغبة عليه.
في هذا العمل الأدبي أرادت لجنة الثقافة والإعلام بالمجلس الزيدي الإسلامي اللفت إلى الجانب الأدبي وما قدَّمه في مواجهة هذا العدوان من خلال القصيدة الشعرية، على أمل أن يكون نموذجا يُحْتَذى من المؤسسات الرسمية والأهلية المعنية، ليس في الشعر فقط، بل وفي كل ألوان الأدب التي ساهمت في صنع هذه الملحمة الأسطورية، ملحمة الصمود، كالزامل، والأنشودة، وكذلك في الرسم والكاريكاتير والمسرح والتمثيل والرواية والقصة القصيرة".

تغطيات