-
العنوان:نوع جديد من العناكب "يعفّن" لحم البشر ويختبئ في الأثاث!
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:اكتشف علماء في المكسيك أنواعا جديدة من العنكبوت السام، الذي يسبب تعفّن اللحم البشري بلدغة واحدة ويختبئ في الأثاث.
-
التصنيفات:منوعات
-
كلمات مفتاحية:المكسيك العنكبوت السام تعفّن اللحم البشري يختبئ في الأثاث
وكالات | 12 ديسمبر | المسيرة نت: اكتشف علماء في المكسيك أنواعا جديدة من العنكبوت السام، الذي يسبب تعفّن اللحم البشري بلدغة واحدة ويختبئ في الأثاث.
وعلى الرغم من أن العناكب هذه، التي يطلق عليها Loxosceles Tenochtitlan، ليست قاتلة، إلا أنها معروفة بسمها القوي القادر على تدمير الأنسجة، ويمكن أن يسبب آفات تنخر الجلد بحدود 40 سم تقريبا، ما قد يترك ندبا دائمة صعبة الشفاء.
ويمكن أن تكون اللدغة أكثر خطورة عندما يتعلق الأمر بالأطفال، فقد ينتهي الأمر بنقل السم عبر مجرى الدم، ما يسبب تدمير الخلايا الحمراء.
واكتُشف النوع الجديد من العناكب، من قبل علماء في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك (UNAM).
وحذّر عالم الأحياء، أليخاندرو فالديز- موندراغون، الناس من أن هذا النوع السام قد يلدغهم، إذا شعر بالهجوم. وتميل العناكب المكتشفة إلى الاختباء في الثقوب والأثاث والجدران.
المصدر: ذي صن

🔵 تغطية إخبارية | دلالات ورسائل مشهد تبادل الأسرى بغزة والضفة في إطار المرحلة الأولى للاتفاق | 21-04-1447هـ 13-10-2025م

تغطية خاصة |دلالات ورسائل مشهد تبادل الأسرى بغزة والضفة في إطار المرحلة الأولى للاتفاق | مع علي فيصل و زياد الحموري 21-04-1447هـ 13-10-2025م

تغطية إخبارية | حول عملية التبادل وانتظار الأهالي للأسرى المحررين | مع وليد محمد علي و عماد أبو الحسن و محمد منصور و عبدالمجيد شديد و نزار نزال 21-04-1447هـ 13-10-2025م

الحقيقة لاغير |وقفة مع ثورة (14 أكتوبر) في ذكراها الـ 62 على ضوء الأحداث والمستجدات الراهنة | 20-04-1447هـ 12-10-2025م

الحقيقة لاغير | الرياض تعلن عن جمعة ما يسمى بالترفيه واليمن يتوج مساندة غزة بخروج مليوني غير مسبوق | 19-04-1447هـ 11-10-2025م

الحقيقة لا غير | في ذكراه الثانية ... كيف أسقط طوفان الأقصى إعلام العدوان وأبواق الإمارات والسعودية | 14-04-1447هـ 06-10-2025م

لقاء خاص | مع السيد عبدالكريم نصرالله (والد شهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصرالله) 06-04-1447هـ 28-09-2025م

لقاء خاص | مع عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب رامي أبوحمدان - قراءة في المشهد اللبناني وتطوراته 22-02-1447هـ 16-08-2025م