-
العنوان:الصرخة.. للشاعر أسد باش
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:درب الجهاد وليس عنهُ بديلُ إن أوغلتْ في القدس إسرائيلُ فلترفعوا للحق سيفَ مقاوم ولتنفروا، للحربِ ذاك سبيلُ لا نصرَ يأتي بالخنوعِ لطالما لحنَ الحيادُ وخانهُ المأمولُ صدق (اْبنُ بدرٍ) حين قال: تأملوا في الحالِ كيف أحالَهُ التظليلُ لمّا رأى الإسلام يشكو علّةً والناسُ فيها ذلّةٌ وذهولُ
-
التصنيفات:ثقافة
-
كلمات مفتاحية:
درب الجهاد وليس عنهُ بديلُ
إن أوغلتْ في القدس إسرائيلُ
فلترفعوا للحق سيفَ مقاوم
ولتنفروا، للحربِ ذاك سبيلُ
لا نصرَ يأتي بالخنوعِ لطالما
لحنَ الحيادُ وخانهُ المأمولُ
صدق (اْبنُ بدرٍ) حين قال: تأملوا
في الحالِ كيف أحالَهُ التظليلُ
لمّا رأى الإسلام يشكو علّةً
والناسُ فيها ذلّةٌ وذهولُ
لمّا رأى الأقصى يضامُ وأهلَهُ
ودمُ البراءةِ كالزُّلالِ يسيلُ
لمّا رأى الشّام الأبيّةً مأتمًا
والنفطُ يعزف حُزننا ويُطيلُ
قال: النّجاةَ إذا أردتم فاصرخوا
حتى يخرَّ الكفرُ وهو ذليلُ
فهي السلاحُ لمن أراد تحررًا
إن أُطلقت يتحسّر التطبيلُ
وتذوبُ أقنعة النفاقِ فيصطلي
بالِنّارِ حزبٌ خائنٌ وعميلُ
فلتُطلِقوها كالسّهامِ براءةً
في نحرهم وليخسأ التهويلُ
آن الأوانُ لكي نرى أرتالهم
تحت النعالِ وحلفهم مشلولُ
أنتم جنودُ الله فوق تُرابهِ
لله أنتم والعدو هزيلُ
فلتزأروا مثل الأُسود لينجلي
فجر الشموخ وينتشي التّقبيلُ
ويعودُ قدسُ المسلمين مُحرَّرًا
والإحتلال بأرضه مقتولُ
وبكل فخرٍ تعتلي أعلامُنا
والذل للأعداء والتنكيلُ
يا قدس صبرًا إنَّ ليلًا مظلمًا
فوق العدو يزفه الترحيلُ
سنظل نصرخ ما تبقَّت أنفسٌ
فينا وما قُرِأَت عليك الفيلُ
يا أُمّةَ الإسلام يكفي ذّلةً
صرخ الحسين مكبرًا ويقولُ:
الله أكبرُ رددوا قولوا معي
وتموت أمريكا وإسرائيلُ
وعلى اليهود ومن لديهم لعنةٌ
والنصر للإسلام والتبجيلُ
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة و سوريا و لبنان | مع عصري فياض و فارس احمد و العميد عمر معربوني و د. طارق عبود 22-06-1447هـ 12-12-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و سوريا | مع أركان بدر و د.عماد أبو الحسن و خليل نصرالله و د. أوس نزار و د.سعد نمر 21-06-1447هـ 11-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و سوريا | مع د. وليد محمد علي و د. عبدالملك عيسى و د. علي بيضون 21-06-1447هـ 11-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة | مع د. نزار نزال و د. وليد محمد علي و إيهاب شوقي 18-06-1447هـ 08-12-2025م