-
العنوان:لجان المقاومة: وعد بلفور طعنة في قلب الأمة ولا يمكن التفريط بفلسطين
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات | المسيرة نت: جدّد الفلسطينيون في الذكرى الـ108 لوعد بلفور المشؤوم، الصادر في الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر عام 1917، مطالبتهم بريطانيا بالاعتذار الرسمي والتعويض العادل عن الجريمة التاريخية التي منحت بموجبها أرض فلسطين لإقامة "وطن قومي لليهود"، ما أدى إلى تشريد الشعب الفلسطيني واغتصاب أرضه.
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:
وحمّلت لجان المقاومة في فلسطين بريطانيا المسؤولية التاريخية والقانونية والأخلاقية الكاملة عن مأساة الشعب الفلسطيني، معتبرة أن الوعد البريطاني شكّل الأساس القانوني والسياسي لولادة الكيان الاستعماري الصهيوني على أرض فلسطين.
وأكدت أن وعد بلفور المشؤوم طعنة غادرة في ظهر الأمة وقلبها النابض فلسطين، حيث لا تزال آثارها جرحًا نازفًا لا يندمل، مشددةً على أن أرض فلسطين ستظل ملكًا للشعب الفلسطيني ووقفًا إسلاميًا لا يمكن التفريط في ذرة ترابٍ منها.
وأضافت: إن "وعد بلفور سيبقى جرحًا مفتوحًا في ذاكرة شعبنا وأمتنا وكل أحرار العالم، وجريمة لا تُغتفر ولا تسقط بالتقادم"، مؤكدةً أن محاولات التطبيع مع كيان الاحتلال تمثل خيانةً لدماء الشهداء وطعنةً في ظهر صمود الشعب الفلسطيني.
وأشارت إلى أن سلاح المقاومة سيظل عنوانَ عزة وكرامة فلسطين، قائلةً: "هذا السلاح عنوان كرامتنا ووجودنا ورمز بقائنا، مرتبط بدماء عشرات الآلاف من الشهداء ولن نتنازل عنه"، داعيةً إلى توحيد الصف الوطني في مواجهة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، ومؤكدةً أن وحدة الشعب الفلسطيني بكل مكوناته باتت ضرورةً وطنيةً ملحّة ومصيرية من أجل مواجهة الإبادة والتهجير والاقتلاع.
تغطية إخبارية | صنعاء تُرعب نتنياهو.. والرياض تُطمئنه _ واشنطن تقدم خطة ترضي موسكو على حساب كييف | مع زكريا الشرعبي، و عادل شديد، و سمير أيوب 01-06-1447هـ 21-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة وسوريا والمنطقة | مع عمر عساف و فارس احمد و د.طارق عبود 01-06-1447هـ 21-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع خليل نصر الله و مصطفى رستم و راسم عبيدات 29-05-1447هـ 20-11-2025م
الحقيقة لاغير | اليمن يحقق انتصارات في المعركة الأمنية ضد العدو الإسرائيلي | 27-05-1447هـ 18-11-2025م
🔵 الحقيقة لاغير | المجرم نتنياهو يصف #اليمن بالخطر الكبير جدًا على "إسرائيل" .. ماهي الأسباب والأسرار ؟ | 11-05-1447هـ 02-11-2025م