-
العنوان:الجبهة الشعبية ترحب بقرار محكمة العدل الدولية وتدعو لتحويله إلى آليات تنفيذ مُلزمة
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:المسيرة نت| متابعات: رحبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بقرار محكمة العدل الدولية (ICJ) الأخير، الذي يُلزم الكيان الإسرائيلي، بوصفه قوة احتلال، بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، دون عوائق، ودعم جهود الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا".
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:محكمة العدل الدولية الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
واعتبرت الجبهة في تصريح لها، اليوم الأربعاء، أنَّ هذا القرار يُشكل "اعترافًا قانونيًّا وأخلاقيًّا جديدًا بمسؤولية الاحتلال عن الكارثة الإنسانية المتواصلة في قطاع غزة"، مؤكّدةً أنَّه "يفضح زيف الادعاءات الصهيونية" التي سعت إلى تشويه دور وكالة "الأونروا" ومؤسسات الأمم المتحدة، في محاولة لتجريد الشعب الفلسطيني من "أحد أهم شرايين الحياة والدعم الإنساني".
وطالبت الجهات الأممية إلى
"تحويل هذا القرار إلى آليات تنفيذية ملزِمة"، محذّرةً من أنَّ يُترك
مصيره "كمصير عشرات التقارير والأحكام الدولية السابقة التي أدانت الاحتلال
بارتكاب جرائم حرب وإبادة وتجويع ضد الشعب الفلسطيني، ثم طُويت وأُهملت داخل أدراج
المؤسسات الدولية دون أي خطوات عملية لتنفيذها".
ودعت الجبهة الشعبية، الأمم المتحدة
ومؤسساتها، والدول الأطراف في اتفاقيات جنيف، إلى "تَحمّل مسؤولياتها
القانونية والأخلاقية" في "ممارسة الضغط على الاحتلال من أجل كسر الحصار
وإدخال المساعدات الإغاثية بشكلٍ فوري للقطاع"، وفرض المساءلة والمحاسبة على
قادة الاحتلال الذين يواصلون "سياسة القتل والتجويع والتدمير ضد الشعب
الفلسطيني في غزة والضفة".
تغطية إخبارية | صنعاء تُرعب نتنياهو.. والرياض تُطمئنه _ واشنطن تقدم خطة ترضي موسكو على حساب كييف | مع زكريا الشرعبي، و عادل شديد، و سمير أيوب 01-06-1447هـ 21-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة وسوريا والمنطقة | مع عمر عساف و فارس احمد و د.طارق عبود 01-06-1447هـ 21-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع خليل نصر الله و مصطفى رستم و راسم عبيدات 29-05-1447هـ 20-11-2025م
الحقيقة لاغير | اليمن يحقق انتصارات في المعركة الأمنية ضد العدو الإسرائيلي | 27-05-1447هـ 18-11-2025م
🔵 الحقيقة لاغير | المجرم نتنياهو يصف #اليمن بالخطر الكبير جدًا على "إسرائيل" .. ماهي الأسباب والأسرار ؟ | 11-05-1447هـ 02-11-2025م