-
العنوان:حماس: عملية الطعن بالقدس ضربة جديدة لمنظومة الاحتلال الأمنية
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات | المسيرة نت: اعتبرت حركة حماس أن عمليةَ الطعن البطولية التي نفَّذها أحدُ أبطال فلسطين في مدينة القدس، اليوم الجمعة، بأنها "ردٌّ طبيعيٌّ على جرائم الاحتلال الإرهابي وقطعان مستوطنيه، وتشكّل ضربة جديدة لمنظومة الاحتلال الأمنية وأوهامه بوقف المقاومة المتجذرة في نفوس أبناء شعبنا".
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:كيان العدو الصهيوني حركة حماس عملية الطعن بالقدس
وأشَارَت الحركة في بيان صحفي لها إلى أن "العمليات المتواصلة التي ينفذها شباب فلسطين الثائر ضد جنود الاحتلال تأتي في ظل حرب الإبادة المُستمرّة في غزة والضفة الغربية، وجرائم الاحتلال الممتدة التي استهدفت مؤخّرًا وفد الحركة المفاوض في العاصمة القطرية الدوحة".
وأكّـدت حماس أن "خيار مواجهة
المحتلّ هو الرد الطبيعي على جرائمه ومجازره الوحشية في قطاع غزة، واعتداءات
المستوطنين في مدن وقرى الضفة والقدس، ومحاولاته المستميتة لفرض الضم والتهجير".
وشدّدت الحركة على دعمها لشباب
المقاومة الذين يجسدون بإرادتهم الصُّلبة عزيمة لا تلين في مواجهة الاحتلال، داعية
جماهير شعبنا إلى مواصلة التصدي والمقاومة بكل الوسائل حتى دحر العدوّ عن أرضنا
ومقدساتنا.
على ذات الصعيد، أدانت حماس القصفَ
الصهيوني المتواصل على غزة والجرائم بحق المدنيين ومواصلة سياسة هدم الأبراج،
إرهاب دولة منظم وجرائم حرب تنفّذها حكومة العدوّ.
وقالت حماس: إن "جرائم العدوّ
الإسرائيلي في قطاع غزة تحدٌّ صارخ ٌللمجتمع الدولي ولكافة القوانين والمواثيق
الإنسانية"، موضحةً أن "استمرار العجز الدولي والأممي الفاضح وغطاء
الحماية الأمريكية هو ما يدفع مجرم الحرب نتنياهو وحكومته إلى التمادي في ارتكاب
المجازر والإبادة".
وطالبت حماس الأممَ المتحدة وجامعةَ
الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي بتحمُّلِ مسؤولياتهم في وقف جرائم الإبادة
والتجويع والتهجير بحق شعبنا.
تغطية إخبارية | مراسيم تشييع القائد الجهادي هيثم الطبطبائي ورفاقه والمستجدات في لبنان | مع خليل نصر الله ود.عبدو اللقيس وهادي قبيسي 04-06-1447هـ 24-11-2025م
تغطية إخبارية | صنعاء تُرعب نتنياهو.. والرياض تُطمئنه _ واشنطن تقدم خطة ترضي موسكو على حساب كييف | مع زكريا الشرعبي، و عادل شديد، و سمير أيوب 01-06-1447هـ 21-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة وسوريا والمنطقة | مع عمر عساف و فارس احمد و د.طارق عبود 01-06-1447هـ 21-11-2025م