-
العنوان:العلاقات الفلسطينية في حزب الله مباركةً للمجاهدين بغزة: وجّهتم صفعةً موجعةً للعدو
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات| المسيرة نت: بارك مسؤول العلاقات الفلسطينية في حزب الله "حسن حب الله" العملية التي "نفذها مجاهدو المقاومة الفلسطينية في خان يونس، بإبداع وتخطيطٍ عسكري محترِف".
-
التصنيفات:عربي
وقال "حب الله" في تصريحٍ له اليوم الأربعاء: إن العملية النوعية "التي أَدَّت إلى تدمير ناقلة جند صهيونية ومقتل سبعة من جنود الاحتلال، وجّهت صفعةً موجعةً للعدو الإسرائيلي"، وأنها أكّـدت "للعالم أجمع أن المقاومة الفلسطينية ما زالت حاضرة ومبدعة وقوية وشجاعة".
وأشَارَ إلى أن "هذه الضربات هي
ثمن للمجازر الدموية والإبادة الجماعية والتدمير الممنهج الذي يمارسه العدوّ
الصهيوني منذ ما يقارب العشرين شهرًا بحق الشعب الفلسطيني، ومع استمرار صمت
وخذلان المجتمع الدولي الذي لا يُقدم لغزة وشعبها سوى الكلام الفارغ".
وأفاد بأنَّها موجعةٌ للعدو
المتهالك، و"تؤكّـد عزيمة المقاومين الفلسطينيين الذين لا يملكون إلا
إيمانهم وإرادتهم وأجسادهم في مواجهة آلة الإبادة الصهيونية المدجَّجة بكل وسائل
القتل والدمار".
وعـــدَّ النائبُ السابق عن الحزب، العمليةَ
البطولية "رسالةً لهذا الكيان الغاصب ولجيشه الذي يتبجّح بقوته، أن أوهامَه
بالقضاء على المقاومة الفلسطينية ستدفن تحت رمال غزة".
وحيَّا "أبطال خان يونس وكل
مجاهدي المقاومة في غزة الصامدة"، مؤكّـدًا أن "هذه العمليات تُثبِتُ
يومًا بعد يوم، أن خيارَ المقاومة هو الخيار الوحيد القادر على ردع الاحتلال
وإذلاله".
ودعا حب الله "شعوبَ أمتنا
العربية والإسلامية، وكل الشعوب الحرة، إلى الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في
معركة الدفاع عن حقه وأرضه، وأن يرفعوا الصوت عاليًا حتى وقف هذه الإبادة
الجماعية".
وحثَّ الأُمَّــةَ "أن يدركوا
أن المعركة هي ليست معركة الفلسطينيين وحدَهم؛ بل هي معركةُ الدفاع عن عزة وكرامة
هذه الأُمَّــة وعن كُـلّ إنسان شريف في هذا العالم".
تغطية إخبارية | مراسيم تشييع القائد الجهادي هيثم الطبطبائي ورفاقه والمستجدات في لبنان | مع خليل نصر الله ود.عبدو اللقيس وهادي قبيسي 04-06-1447هـ 24-11-2025م
تغطية إخبارية | صنعاء تُرعب نتنياهو.. والرياض تُطمئنه _ واشنطن تقدم خطة ترضي موسكو على حساب كييف | مع زكريا الشرعبي، و عادل شديد، و سمير أيوب 01-06-1447هـ 21-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة وسوريا والمنطقة | مع عمر عساف و فارس احمد و د.طارق عبود 01-06-1447هـ 21-11-2025م
الحقيقة لا غير | هل تحصل السعودية على طائرات (F35) ؟ وهل يعتبر نظام آل سعود الكيان الإسرائيلي عدوًا وخطرًا، أم يعتبره حليف وصديق ؟ | 05-06-1447هـ 25-11-2025م
الحقيقة لاغير | اليمن يحقق انتصارات في المعركة الأمنية ضد العدو الإسرائيلي | 02-06-1447هـ 22-11-2025م