-
العنوان:تركيا: آن الأوان لوقف جرائم كيان العدو الصهيوني وتوسعه في المنطقة
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات: المسيرة نت: وجّهت القيادة التركية، على لسان وزير خارجيّتها ورئيس الجمهورية، انتقادات حادة لسياسات كيان العدو الصهيوني، معتبرةً أن العدوان المتصاعد في المنطقة يتطلب موقفًا دوليًا حازمًا.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:
وفي بيان للخارجية التركية السبت، دعا وزير الخارجية التركي هاكان فيدان المجتمع الدولي إلى التحرك الجاد لوقف ممارسات كيان العدو الصهيوني، مؤكدًا أن المجازر الجماعية التي تُرتكب بحق الفلسطينيين لا تزال مستمرةً في غزة والضفة وسائر الأراضي الفلسطينية المحتلة.
من جهته، قال الرئيس التركي رجب طيب
أردوغان، في تصريحات له، إن كيان العدو الصهيوني يشن هجماته على سوريا ولبنان
واليمن وإيران بهدف توسيع رقعة الفوضى في المنطقة، مشددًا على أن صمت المجتمع
الدولي عن هذه السياسات العدوانية هو ما فتح الباب أمام هذا التمدد الدموي.
وأكد أردوغان أن من حق الجمهورية
الإسلامية الإيرانية الدفاع عن نفسها ضد اعتداءات كيان العدو الصهيوني، معبرًا عن
تفاؤله بأن النصر سيكون حليفًا لطهران، مشيدًا في الوقت نفسه بصمودها أمام
التصعيد.
مع استمرار الجرائم الصهيونية على
أرض فلسطين وسائر الجبهات، تؤكد تركيا – عبر أعلى هرمها السياسي – أن الصمت الدولي
لم يعد مقبولاً، وأن دعم المعتدى عليه هو التزام أخلاقي وسياسي، خصوصًا في ظل
تصاعد الردود الإقليمية بقيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، واحتضان شعبي واسع
لمحور المقاومة من اليمن إلى لبنان.
تغطية إخبارية | مراسيم تشييع القائد الجهادي هيثم الطبطبائي ورفاقه والمستجدات في لبنان | مع خليل نصر الله ود.عبدو اللقيس وهادي قبيسي 04-06-1447هـ 24-11-2025م
تغطية إخبارية | صنعاء تُرعب نتنياهو.. والرياض تُطمئنه _ واشنطن تقدم خطة ترضي موسكو على حساب كييف | مع زكريا الشرعبي، و عادل شديد، و سمير أيوب 01-06-1447هـ 21-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة وسوريا والمنطقة | مع عمر عساف و فارس احمد و د.طارق عبود 01-06-1447هـ 21-11-2025م
الحقيقة لا غير | هل تحصل السعودية على طائرات (F35) ؟ وهل يعتبر نظام آل سعود الكيان الإسرائيلي عدوًا وخطرًا، أم يعتبره حليف وصديق ؟ | 05-06-1447هـ 25-11-2025م
الحقيقة لاغير | اليمن يحقق انتصارات في المعركة الأمنية ضد العدو الإسرائيلي | 02-06-1447هـ 22-11-2025م