-
العنوان:الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تبارك العمليات اليمنية في عمق كيان العدو الإسرائيلي
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات | 31 ديسمبر | المسيرة نت: باركت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة الهجمات الصاروخية للقوات المسلحة اليمنية التي استهدفت مطار بن غوريون في يافا المحتلة بصاروخ بالستي فرط صوتي نوع فلسطين 2.
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:
كما باركت استهداف محطة الكهرباء جنوب القدس بصاروخ باليستي نوع ذو الفقار، اللذان أصابا أهدافهما بدقة.
وأكدت الجبهة في بيان لها أن هاتين العمليتين تؤكدا من جديد عجز منظومة الردع الصهيونية واضمحلال الخيارات الصهيوأمريكية في تحييد اليمن عن نصرة مظلومية شعبنا الفلسطيني ونضاله المشروع في وجه قوى الظلم والطغيان.
كما باركت الجبهة استهداف القوات البحرية والقوة الصاروخية وسلاح الجو المسير في القوات المسلحة اليمنية لحاملة الطائرات الأمريكية يو أس أس هاري ترومان بعدد كبير من الطائرات المسيرة والصواريخ المجنحة لإفشال هجوم أمريكي تعد له حاملة الطائرات الأميركية.
وأكدت الجبهة حق الشعب اليمني المشروع في الدفاع عن نفسه ورفض الإملاءات والتبعية الأمريكية ومواجهة التهديدات الخارجية التي تمس السيادة اليمنية، مثمنة حكمة وإرادة القيادة اليمنية متمثلة بالقائد السيد بدر الدين الحوثي بتنفيذ إرادة اليمنيين الحرة بدعم الشعب الفلسطيني واستمرار عمليات القوات المسلحة اليمنية حتى وقف الحرب ورفع الحصار عن غزة.
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م
الحقيقة لا غير | هل تحصل السعودية على طائرات (F35) ؟ وهل يعتبر نظام آل سعود الكيان الإسرائيلي عدوًا وخطرًا، أم يعتبره حليف وصديق ؟ | 05-06-1447هـ 25-11-2025م