وأكدت حركة الجهاد أن دماء الشهيد الشقاقي قد روت فكر الإيمان والوعي والثورة، التي عمل الشقاقي ورفاقه على ترسيخها وزرعها في الوجدان الفلسطيني والعربي والإسلامي.

وقالت الحركة: إن مسيرة الجهاد الإسلامي في فلسطين أثبتت أن اغتيال أمينها العام الأول قد زاد من يقينها بالنهج الذي انطلقت الحركة لأجله، بلا مساومة. 

وأضافت الجهاد، أن مسيرة الجهاد الإسلامي أثبتت أنها متمسكة بالمبادئ والثوابت التي عاش الشقاقي واستشهد لأجلها، وفي مقدمتها تحرير فلسطين من بحرها إلى نهرها.

وأوضحت، أن الجهاد الإسلامي أثبتت بأن الجهاد المسلح هو الخيار الوحيد في مواجهة الإجرام الصهيوني النازي.