-
العنوان:دمشق: واشنطن شريكة لكيان العدو في جرائمه
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 09 سبتمبر | المسيرة نت: أكدت سوريا أن الدعم اللامحدود للكيان الصهيوني من قبل الولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية أخرى هو ما يشجعه على الاستمرار في جرائمه الوحشية وعدوانه المتواصل، ما يجعل تلك الدول شريكة في هذا العدوان والتغطية عليه تستوجب المساءلة عنها.
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:سوريا كيان العدو الصهيوني أمركيا
وقالت وزارة الخارجية السورية "إنه إمعاناً في اعتداءاتها على الأراضي السورية، شنت قوات العدو الصهيوني، مساء أمس الأحد، عدواناً جوياً سافراً من جهة شمال غرب لبنان استهدف عدداً من المناطق وأسفر عن ارتقاء 16 شهيداً وجرح 36 بينهم 6 في حالة حرجة، كما تسبب أيضاً بأضرار مادية في بعض المناطق السكنية.
ورأت أن تمادي كيان الاحتلال الإسرائيلي في اعتداءاته على الأراضي السورية، وعلى دول أخرى في المنطقة، واستمراره في حربه الوحشية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، وارتكابه أفظع المجازر وجرائم الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين إنما يدل على الكيان لمزيد من التصعيد في المنطقة والدفع بها إلى منزلقات خطرة سيكون لها عواقب وخيمة لا يمكن توقعها.
وإذ أدانت بأشد العبارات هذا الاعتداء الآثم على الأراضي السورية، حذرت دمشق من استمرار الصمت الدولي إزاء الاستهتار الإسرائيلي بكافة القوانين والمواثيق الدولية، وانتهاكاته للقانون الدولي.
وطالبت جميع دول العالم بإدانة هذا العدوان الإسرائيلي والتضامن معها في السعي لوضع حد للاعتداءات والجرائم الإسرائيلية الممنهجة، ومساءلة قادة هذا الكيان العنصري عن جميع جرائمه.
وأكدت الوزارة في ختام البيان حق سوريا الراسخ في الدفاع عن سيادة أراضيها وتحرير أرضها المحتلة بكافة الوسائل المشروعة التي يضمنها القانون الدولي.

تغطية إخبارية | حول العدوان الصهيوني على العاصمة صنعاء مع | د. محمد هزيمة، و نصر الدين عامر، و محمد الفرح، و د. عبدالملك عيسى ، و د. نزار نزال، و العميد عمر معربوني، و العقيد خالد الشراحي، و رياض الوحيلي، و اللواء خالد غراب | 01-03-1447هـ 24-08-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م

الحقيقة لاغير | دور الإمارات في دعم المرتزقة لخدمة الأهداف الأمريكية والإسرائيلية السودان واليمن نموذجًا | 18-02-1447هـ 12-08-2025م