• العنوان:
    مسيرة حاشدة في القبيطة بلحج تأكيداً على استمرار التصعيد لدعم وإسناد فلسطين
  • المدة:
    00:00:00
  • الوصف:
    لحج | 31 مايو | المسيرة نت: احتشد أبناء مديرية القبيطة بمحافظة لحج، اليوم الجمعة، في مسيرة جماهيرية بعنوان "مع غزة تصعيد مهما كانت التحديات"، للتاكيد على استمرار التصعيد لدعم وإسناد الشعب الفلسطيني.
  • التصنيفات:
    محلي
  • كلمات مفتاحية:

ففي مسيرة، بخط كرش جوار الجمارك، بمشاركة مسير طلابي لطلاب الدورة الصيفية لمدرسة العلامة سهل بن عقيل، ومسار لخريجي دورة "طوفان الأقصى"، للدفعة الثانية، بحضور مسؤول التعبئة بالمحافظة، جميل الصوفي، وعدد من مدراء المكاتب التنفيذية في المديرية، وقيادات عسكرية وأمنية ومشايخ، ووجهاء المنطقة، أكد المشاركون أن أبناء مديرية القبيطة مستمرون في الصمود لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار "أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني"، وسيكونون الدرع الحامي للمناطق الجنوبية بلحج.
فيديو..


وحيا بيان صادر عن المسيرة صمود واستبسال أبناء الشعب الفلسطيني الصابر وثباته، والعمليات البطولية الأسطورية للمجاهدين الفلسطينيين في غزة والضفة، وللمجاهدين في المقاومة الإسلامية في لبنان والعراق.

وأشاد بالعمليات النوعية للقوات اليمنية المسلحة الشجاعة ضد سفن العدو، ولكل أشكال المقاومة والاستهداف للصهاينة المجرمين أينما كانوا.

وأكد البيان تأييد أبناء مديرية القبيطة المطلق والمساند للعمليات المسلحة اليمنية، ولكل قرارات القيادة الثورية في مواجهة التصعيد الصهيوني بتصعيد أكبر.

وحذر تحالف العدوان السعودي - الإماراتي من الخنوع للضغوط الأمريكية والصهيونية، والمضي في مؤامرتهم القذرة على الشعب اليمني الصامد، داعياً شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى مساندة الشعب الفلسطيني بكل أنواع الدعم، حتى تحقيق النصر المؤزر.

وجدّد البيان التحذير من الانسياق وراء الخداع والتضليل الأمريكي للتنصل من مسؤوليته عن كل الجرائم المقترفة بحق الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة.

وحث حكام أنظمة الدول العربية والإسلامية باتخاذ مواقف عملية ملموسة من قطع العلاقات مع الكيان الغاصب، وعدم الاكتفاء بالبيانات السياسية الباهتة.

وحث البيان الأنظمة العربية المطبّعة مع الكيان الصهيوني على التأسي بتركيا، ومقاطعة الكيان الصهيوني مقاطعة شاملة، سياسياً، واقتصادياً، وثقافياً، ورياضياً، واتخاذ المواقف الحازمة ضده.

وطالب شعوب الأمة العربية والإسلامية بمساندة الشعب الفلسطيني والاتجاه نحو التربية الإيمانية الجهادية الواعية والمسؤولة لحماية المجتمعات والأجيال من خطر التمييع والانحلال وهيمنة التضليل والخداع الصهيوني والاستعماري.