-
العنوان:وزير الإعلام ضيف الله الشامي: عمليات اليمن لن تتوقف إلا بوقف العدوان والحصار على غزة
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات|7 مايو| المسيرة نت: جدد الناطق باسم حكومة تصريف الأعمال وزير الإعلام الأستاذ ضيف الله الشامي التأكيد على رسوخ الموقف اليمني في مناصرة الشعب الفلسطيني، طالما استمر العدوان الصهيوني على غزة برعاية أمريكية غربية مفضوحة.
-
التصنيفات:محلي
وقال الوزير الشامي في مقابلة مع قناة "العالم" الإخبارية إن تحرير المقدسات الإسلامية مبدأ ثابت لدى الجمهورية الإسلامية، وهو هدف لا يمكن التنازل عنه بأي حال من الأحوال.
وأضاف أن الموقف هو ما نحن ننتظره منذ عشرات السنين وهو الوقوف إلى جانب اخواننا الفلسطينيين، فكانت عملية طوفان الأقصى والجرائم التي ارتكبها (الصهاينة) هناك هي البوابة لنا للعبور الى هذا المنفذ الكبير، وهذا الهدف الذي نسعى إلى تحقيقه".
وأشار إلى أنه إذا توقف العدوان حالياً على غزة ورُفع الحصار عنه ربما ستخف حدة العمليات، لكن كمبدأ أساسي وكثقافة، وكاستعداد، وكمواجهة هي ستكون مستمرة بإذن الله تعالى، ولن تتوقف".
وواصل: "لأنه مبدأنا الأساسي وايماننا الأساسي أن القضية الفلسطينية، وتحرير القدس، وتحرير الأقصى، وكل المقدسات الاسلامية هدف استراتيجي لدينا، لا يمكن أن نتراجع عنه".
ولفت إلى أنه "لو تنازل الفلسطينيون أنفسهم عن قضيتهم، فنحن لن نتنازل عنها كيمنيين وكشعب يمني، لأننا نمتلك قيماً ومبادئ وأخلاقاً وثوابتاً وايماناً وعقيدة راسخة تربينا عليها".
وجدد في ختام تصريحه جدد التأكيد على أن "الجهاد ضد اليهود والنصارى، وضد الكيان الصهيوني هو واجب ديني، وكما نرى الصلاة واجباً دينياً وكما نرى الصوم واجباً دينياً، نرى ان الجهاد والمواجهة لهم واجب ديني وأخلاقي، ولذلك لا يمكن أن نتنازل عن ركن من أركان عقيدة نحن نعتقدها، حسب قوله".

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م