-
العنوان:مناورة عسكرية لخريجي دفعة "عهد الأحرار" من منتسبي المنطقة الخامسة
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات | 30 أبريل | المسيرة نت: نفذت مديرية التدريب، شعبة تدريب العمليات بالمنطقة العسكرية الخامسة، مناورة عسكرية لخريجي دفعة "عهد الأحرار" من رماة سلاح الـ RBG لعدد من منتسبي قوات المنطقة.
-
التصنيفات:محلي
-
كلمات مفتاحية:اليمن القوات المسلحة اليمنية مناورة عسكرية
وتأتي المناورة التي نُفذت على مواقع افتراضية للعدو الصهيوني في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، التي تخوضها القوات المسلحة نصرة للشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة وإسناد مقاومته الباسلة.
وأظهرت المناورة، مهارات عسكرية فائقة لخريجي الدفعة في استخدام سلاح الـRBG من حيث إصابة الأهداف المرسومة للعدو الصهيوني واستهداف آلياته ومجنزراته ومدرعاته والتطبيق على ما تم اكتسابه من تدريبات وخبرات في صد أي هجوم أو تهديدات محتملة.
وأكد المشاركون في المناورة استعدادهم خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” بقيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والوقوف إلى جانب الشعب والمقاومة الفلسطينية في غزة والأراضي المحتلة.
وقدّموا من خلال المناورة رسالة للأعداء بأن أبناء الشعب اليمني، هم مشروع شهادة للتحرر من قوى الهيمنة والاستكبار.. مؤكدين أن الموت بالنسبة لليمنيين عادة وكرامتهم الشهادة.
ودعا خريجي دفعة “عهد الأحرار”، المقاومة في غزة إلى الصمود والثبات في مواجهة كيان العدو الصهيوني المدعوم أمريكياً وأوروبياً.. مشيرين إلى أن الشعب اليمني سيقف إلى جانب الشعب والمقاومة الفلسطينية وسيظل السند والمدد للأمة وقضاياها.
وأكدوا العهد والولاء لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في المضي على درب الجهاد لتحرير الأراضي العربية المحتلة من رجس الصهاينة وأذنابهم.

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م