وقالت المنظمة في تصريح صادرٍ عنها، أنه من ضمن المؤشرات على الإبادة الجماعية “حرمان المدنيين في غزة من المساعدات الإنسانية بشكل متعمد من جانب "إسرائيل"، واعتماد الخطاب العنصري واللا إنساني ضد الفلسطينيين من قبل بعض المسؤولين في الكيان”.

وأوضحت أنّ من ضمن المؤشرات؛ ما وصفته “بالتمييز والقمع التاريخيين ضد الفلسطينيين في ظل نظام الفصل العنصري (الأبارتيد)”.

ولفتت العفو الدولية إلى أنه “ما من بوادر لنهاية المعاناة الإنسانية الجماعية والدمار والخراب في غزة بانتظار أن تصدر محكمة العدل الدولية حكمًا نهائيًا حول حقيقة ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية وغيرها من الجرائم بموجب القانون الدولي”.