-
العنوان:مقدمة نشرة الثامنة والنصف الرئيسة 11-07-1445هـ 22-01-2024م
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:مقدمة نشرة الثامنة والنصف الرئيسة ليوم الاثنين 11-07-1445هـ 22-01-2024م
-
التصنيفات:مقدمة النشرة
-
كلمات مفتاحية:
الدماءُ في غزة تسيرُ في جداول..والأشلاءُ تتناثرُ في كلِّ مكان ومن لم يُستشهد بالغاراتِ والقنابلِ والصواريخِ والقذائفِ الأمريكيةِ الألمانيةِ الأوروبية يأكلُه الجوعُ والأمراض وغيابُ الرعايةِ الصحية تحت استمرارِ الحصارِ المُطبق على غزة والحربِ على المُستشفيات.. الغزيّون يُحوِّلون المشافي بعد المدارس إلى مقابرَ جماعية.. تستهجنُ أوروبا المذبحةَ في غزة وتوفرُ الدعمَ والغطاءَ لاستمرارِها وتروج لوهم حل الدولتين وتُنكر أمريكا الإبادةَ الجماعيةَ فقط لأن الصهاينةَ يُنفذون ذلك بالتجزئة .. وفي المُقابل يرد الفلسطينيُ في ميدانِ المواجهةِ ببسالة .. الوجعُ والألمُ والدمُ والأشلاء قذائفُ يضربُ بها المجاهدون قواتِ العدو وهو تحت هذه الضرباتِ ينسحب من مكانِ لآخر..وهو وداعمُوه يسعون بشكلٍ حثيث لاختلاقِ أزمةٍ دوليةٍ في البحرِ الأحمر بحسبِ تحذيراتِ صنعاء ولتوسيعِ رقعةِ التوتر في المنطقة بحسبِ تصريحاتِ طهران وهي تودعُ شهداءَ حرسِ الثورةِ الإسلامية المُغتالين في دمشق وواشنطن وقد انتقلت من الحربِ بالواسطة إلى الحربِ المباشرةِ على اليمن تعدُ خسائرَ اقتصادِ ربيبَتِها والعملياتُ تُباغتُها في خليج عدن دونما انقطاع واليمنيُ كُلَ ما رمى يُصيب بفضل الله..ونتائجُ عملياتِه تتكشفُ تباعا وضغط مُسَيَّراتِ وصواريخِ اليمن يواجه مائةً وثمانيةَ أيام من تطبيق المقولةِ الصهيونية الزاعمة أن ما لا يُحلُ بالقوة يُحل بالمزيدِ منها وأن التجربةَ تُعلمُ أن إسرائيل قادرةٌ على فرضِ الأمر الواقع وأن غيرَها يضطرُ في النهاية للرضوخ.. وهو المستحيلُ بعينِه بالنسبة لمن صنعَ ملحمةَ طوفانِ الأقصى ولمن آزرهُ وساندهُ وقدمَ التضحياتِ على طريقِ القدس وهؤلاء جميعُهم من صنعاء إلى غزة واثقون بالفرج القريب متيقنون أن الله هو القادر العليم..

تغطية إخبارية | حول القمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة | مع د.عبدالملك عيسى 23-03-1447هـ 15-09-2025م

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م