-
العنوان:مجاهدو حزب الله يدكون عددا من مواقع قوات العدو الصهيوني محققين إصابات مباشرة
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات| 15 يناير | المسيرة نت: دك مجاهدو حزب الله اليوم الإثنين عددا من مواقع قوات كيان العدو الإسرائيلي، كما دمروا تجهيزاته التجسسية المستحدثة بالأسلحة المناسبة.
-
التصنيفات:عربي
مجاهدو حزب الله يدكون عدد مواقع قوات العدو الصهيوني محققين إصابات مباشرة
متابعات| 15 يناير | المسيرة نت: دك مجاهدو حزب الله اليوم الإثنين عددا من مواقع قوات كيان العدو الإسرائيلي، كما دمروا تجهيزاته التجسسية المستحدثة بالأسلحة المناسبة.
وفي التفاصيل استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في ثكنة "راميم" بالأسلحة الصاروخية وتحقيق إصابات مباشرة.
وعاود مجاهدو حزب الله استهداف موقع "بركة ريشا" الصهيوني بصواريخ بركان وحققوا فيه إصابات مباشرة، كما دكوا موقع "السماقة" الصهيوني في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة.
واستهدفت قناصة مجاهدو حزب الله التجهيزات التجسسية المستحدثة للعدو في محيط موقع "المطلة" بالأسلحة المناسبة وتحقيق إصابة مباشرة.
وكانت المقاومة قد أعلنت صباح اليوم، عن استهداف تجمّع لجنود العدو في محيط ثكنة "ميتات"، بالأسلحة الصاروخية وتسجيل إصابات مباشرة.
وفي السياق، ذكر تقرير لصحيفة "إسرائيل هيوم" الإسرائيلية، أنّه "في الأسابيع الأخيرة، وضع حزب الله منازل السكان على الحدود الشمالية هدفاً له"، وطالب مراسل الصحيفة في الشمال "الوزراء وأعضاء الكابينت وألوية الأركان العامة بأن يسألوا أبناء عائلاتهم، عما إذا كان أحدهم على استعداد للانتقال للسكن على الحدود الشمالية".
وأضاف التقرير، أنه خلال عطلة نهاية الأسبوع، قيل إنّ "السكان في المستوطنات التي تبعد 3.5 كيلومترات من الحدود سيتمكّنون من العودة إلى منازلهم، ولكن "جيش" العدو الإسرائيلي نفى ذلك".
ويواصل مجاهدوا حزب الله دك مواقع العدو الاسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة بمختلف الأسلحة الصاروخية والمناسبة دعما لأهالي ومقاومة غزة التي تتعرض لعدوان صهيوني غاشم بضوء أخضر امريكي وتواطؤ وصمت من الانظمة الغربية والعديد من الانظمة العربية.

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م