-
العنوان:الحكومة الإيرانية تجدد العهد على نهج الإمام الخميني والشهداء
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 26 أغسطس | المسيرة نت: في اليوم الأول لتشكيل الحكومة زار رئيس الجمهورية الإسلامية الإيراني إبراهيم رئيسي وأعضاء حكومته صباح اليوم الخميس مرقد الإمام الخميني لتجديد العهد مع نهج الإمام الراحل والسير على طريق الشهداء.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي
ووفق وكالة "إرنا" قال السيد رئيسي إن أداء الأمانة سيكون محور حركة حكومته، موضحا أن الحكومة والمسؤولية ومنظومة العمل الإداري هي أمانة لخدمة الشعب، مضيفا أن خدمة المواطنين تحتل موقعا خاصا في المنظومة الفكرية للأمام الراحل.
واشار رئيسي إلى أن نظرة الأمام الراحل للشعب لم تكن مؤطرة بالشعارات كما هو حال نظرة السياسيين بل كان يثق بالشعب حقا، ويرى بصدق أن راي الشعب هو المعيار، ومن هنا فأننا عندما نجدد العهد مع الأمام لابد أن نثق بقدرات هذا الشعب وامكاناته المادية والمعنوية التي وهبها الله لهذا البلد.
وأكد رئيس الجمهورية أن نهج الإمام يقوم على مبدئين هما التوكل على الله والثقة بالنفس، وقد أكد رضوان الله عليه على هذين المبدئين طوال حياته، كما أن قائد الثورة يؤكد عليهما في توجيهاته لكل المسؤولين.
وكان البرلمان الإيراني قد صورت، أمس الأربعاء، لصالح منح الثقة للحكومة التي شكلها الرئيس إبراهيم رئيسي، باستثناء وزير التربية والتعليم.
وأكد الرئيس الإيراني في كلمته بمقر البرلمان أن حكومته تسعى في إطار السياسة الخارجية إلى التعامل مع دول العالم وبناء علاقات قائمة على أسس العزة والحكمة والدفاع عن حقوق الشعب الإيراني.
وقال: إننا سنهتم بالاقتصاد المقاوم وسنعمل على إلغاء القيود المفروضة عن البلاد؛ مبينا أن الوزراء الجدد سيبذلون الجهود في هذا السياق وسيكون لهم فريق عمل ومساعدون أكفاء.
وشدد على أن الفساد يشكل خطا أحمر بالنسبة لحكومته وسوف لن يتهاون مع أي مسؤول قد يثبت تورطه في قضايا فساد.
المصدر: إرنا + المسيرة نت

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. عبد الملك عيسى و د.وليد محمد علي 20-03-1447هـ 12-09-2025م

تغطية إخبارية | حول مستجدات غزة وحول العدوان الصهيوني على قطر واليمن | مع عدنان الصباح، و د. محمد هزيمة، و حسين مرتضى 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م

الحقيقة لاغير | دور الإمارات في دعم المرتزقة لخدمة الأهداف الأمريكية والإسرائيلية السودان واليمن نموذجًا | 18-02-1447هـ 12-08-2025م