-
العنوان:الجنائية الدولية تؤكد إمكانها ملاحقة المرتزقة والعسكريين الأجانب المنتشرين في ليبيا قضائيا
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 18 مايو | المسيرة نت: قالت المدعية العامة في المحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا، الاثنين، إن بإمكان المحكمة ملاحقة المرتزقة والعسكريين الأجانب المنتشرين في ليبيا قضائيا، داعية إلى وقف ارتكاب جرائم في مراكز الاعتقال.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:ليبيا المحكمة الجنائية الدولية
وبحسب وكالة "فرانس برس" أعلنت المدعية العامة خلال اجتماع عبر الفيديو لمجلس الأمن حول ليبيا أن "مكتب (المحكمة الجنائية الدولية) تلقى معلومات مثيرة للقلق حول أنشطة مرتزقة ومقاتلين أجانب في ليبيا"، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وتابعت بنسودا "الجرائم التي يرتكبها مرتزقة ومقاتلون أجانب على الأراضي الليبية يمكن أن تدخل ضمن صلاحيات المحكمة، أيا تكن جنسية الأشخاص الضالعين فيها"، مشددة على أنه "لا يمكن إرساء سلام دائم من دون مساءلة وعدالة" في ليبيا.
وبحسب الأمم المتحدة، ما يزال أكثر من 20 ألف شخص بين مرتزقة وعسكريين أجانب منتشرين في ليبيا، بينهم عسكريون أتراك، ومرتزقة روس، وسودانيون وتشاديون.
وأوضحت بنسودا "نتلقى معلومات مثيرة للقلق حول جرائم ترتكب، تتراوح بين الإخفاء (قسرا) والتوقيفات العشوائية إلى الجرائم والتعذيب والعنف الجنسي والجسماني".
وقالت "جمعنا معلومات وأدلة ذات صدقية حول جرائم خطيرة يشتبه بأنها ارتكبت في مراكز اعتقال رسمية وغير رسمية في ليبيا".
وبحسب الأمم المتحدة، يبلغ عدد المعتقلين عشوائيا في 28 سجنا رسميا ليبيا 8850 شخصا، يضاف إليهم عشرة آلاف معتقل بينهم نساء وأطفال في مراكز تابعة لفصائل مسلحة.
وقالت المدعية العامية التي يخلفها في المنصب منتصف يونيو المحامي البريطاني كريم خان "أحض كل أطراف النزاع في ليبيا على التوقف فورا عن إساءة معاملة المدنيين وعن ارتكاب جرائم بحقهم في مراكز الاعتقال".

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. عبد الملك عيسى و د.وليد محمد علي 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م