-
العنوان:الجيش الروسي يقيم موقعين جنوب أرمينيا قرب حدود أذربيجان
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات| 3 مايو | المسيرة نت: أعلن القائم بأعمال رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، أن الجيش الروسي أقام موقعين عسكريين جديدين في جنوب أرمينيا بالقرب من حدود أذربيجان، باعتبارهما "ضمانا أمنيا إضافيا".
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:
وقال باشينيان، في كلمة ألقاها أمام برلمان أرمينيا، اليوم الاثنين، إنه "ليس سرا أنه تمت إقامة معقلين للقاعدة العسكرية الروسية 102 في منطقة سيونيك"، المحصورة بين أذربيجان غربا وشريط ناخشيفان الأذربيجاني شرقا، وإيران جنوبا.
وأضاف باشينيان أن هذا الإجراء "ضمان أمني إضافي، ليس فحسب لمنطقة سيونيك، وإنما لأرمينيا برمتها".
وشدد على أن "نظام الأمن الخارجي لأرمينيا لم يشهد تغييرات سواء قبل الحرب أو بعضها، وهذا النظام يقوم على المجموعة الأرمينية الروسية المشتركة والنظام الإقليمي الموحد للدفاع الجوي في منطقة القوقاز".
تصريحات باشينيان جاءت قبل لحظات من تصويت في البرلمان الأرميني رفض إعادة انتخابه رئيسا للوزراء، في ظل أزمة سياسية حادة تعيشها البلاد في أعقاب النزاع العسكري مع أذربيجان عام 2020.
وروسيا حليف وثيق لأرمينيا، وهي جمهورية سوفيتية سابقة يقل عدد سكانها عن 3 ملايين نسمة، وللجيش الروسي قاعدة عسكرية في جنوب غرب أرمينيا.
واستؤنفت يوم 27 سبتمبر 2020 عمليات قتالية واسعة بين القوات الأذربيجانية والأرمينية في إقليم قره باغ ضمن نزاع مستمر منذ أواخر ثمانينيات القرن الماضي.
وأصدر الرئيسان الروسي، فلاديمير بوتين، والأذربيجاني، إلهام علييف، ورئيس وزراء أرمينيا، نيكول باشينيان، يوم 9 نوفمبر الماضي بيانا مشتركا ينص على إعلان وقف إطلاق النار في إقليم قره باغ المتنازع عليه بين الجانبين الأذربيجاني والأرمني، اعتبارا من 10 نوفمبر.
وبموجب هذا الاتفاق استعادت أذربيجان المتحالفة مع تركيا أكثر من ثلثي الأراضي التي خسرتها خلال الحرب في 1992-1994 مع الطرف الأرمني.

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م