-
العنوان:النظام التركي يسطو على كميات كبيرة من حصة سوريا من مياه نهر الفرات
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 02 مايو | المسيرة نت: شهد نهر الفرات انخفاضاً كبيراً في منسوب المياه خلال الأيام القليلة الماضية نتيجة قيام النظام التركي بالسطو على كميات كبيرة من مياه النهر ومنعها من الجريان باتجاه سوريا.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:سوريا تركيا نهر الفرات
ووفقا لوكالة "سانا" أكد محافظ الرقة عبد الرزاق خليفة “قيام الجانب التركي بتخفيض الوارد المائي من نهر الفرات إلى سورية من 500 إلى 200 متر مكعب في الثانية في الفترة الأخيرة الأمر الذي حال دون تشغيل عنفات توليد الكهرباء المنتجة في سد الفرات ناهيك عن تدني المتاح المائي من مياه الري والشرب”.
وتنص الاتفاقية الموقعة مع الجانب التركي في عام 1987 على ألا يقل الوارد المائي في نهر الفرات من تركيا إلى سورية عن 500 متر مكعب في الثانية لتشغيل عنفات الكهرباء في سد الفرات.
من جانبه ذكر عضو المكتب التنفيذي لمحافظة دير الزور المهندس زياد الكاظم أن “الانخفاض الكبير والمتسارع في منسوب نهر الفرت أثر في عمل المعبر الطوفي العائم لتسهيل انتقال المواطنين المقيمين في القرى والبلدات الواقعة في ريف المحافظة الشمالي ويهدد عمل محطات مياه الشرب التي تستمد مياهها من مجرى النهر”.
بدوره حذر رئيس اتحاد الفلاحين بدير الزور خزان السهو من مخاطر “انخفاض منسوب النهر لجهة توقف المضخات المائية على النهر المخصصة لري الأراضي الزراعية” مبيناً أن “انخفاض منسوب المياه يهدد المحاصيل الزراعية ولا سيما محصول القمح الاستراتيجي الذي تبلغ مساحة الأراضي المروية المزروعة به نحو 30 ألف هكتار”.

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م