-
العنوان:قائد الحرس الثوري: حجازي وفر مع حزب الله الظروف لهزيمة الكيان الصهيوني
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات| 19 أبريل | المسيرة نت: أكد القائد العام للحرس الثوري في إيران اللواء حسين سلامي، اليوم الاثنين، أن نائب قائد فيلق القدس الشهيد محمد حجازي وفر مع حزب الله الظروف لهزيمة الكيان الصهيوني.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:
ونقلت وكالة تسنيم عن سلامي خلال مراسم تشييع الشهيد محمد حجازي في مقر قيادة قوة القدس بالحرس الثوري، قوله: إن "الشهيد حجازي، بعد أكثر من 40 عاما من الجهاد المستمر والسير في صراط الله المستقيم وبعد تجارب ميدانية صعبة وأعمال مؤثرة حاسمة في البناء الكبير للمقاومة الإسلامية من جبهات الدفاع المقدس إلى جبهات المقاومة في شرق البحر المتوسط، حقق أمنيته بالالتحاق بالرفيق الأعلى".
وفي إشارة إلى فترة وجود العميد حجازي في قيادة قوات التعبئة، أكد سلامي، أن العميد حجازي زرع شتلات المقاومة لمدة 10 سنوات في أرض المشاعر والإيمان للشعب الإيراني وإيمانه، قوات التعبئة من نتاج هذا القائد المُدبر.
وأوضح أن الآفاق العالية لجهاد الشهيد حجازي لم تنته عند حدود إيران، فقد ذهب إلى لبنان وهناك بمساعدة سيد المقاومة السيد حسن نصر الله وأبناء الأمة الإسلامية، جعل حزب الله مقتدرا، وهناك أكمل خطة حزب الله لإلحاق الهزيمة الحاسمة بالصهاينة.
وتابع قائلاً: "وفر العميد حجازي مع إخوانه في حزب الله، الظروف لهزيمة الكيان الصهيوني المهترئ، وكان الصهاينة قد وضعوه على قائمة الاغتيالات وكانوا يبحثون عن فرصة لمهاجمة هذا القائد العظيم".
وختم القائد العام للحرس الثوري قائلاً: "حتى اليوم، عندما تنتقل الراية من يد العميد حجازي، فإنه يبقى في يد أحد ابناء هذه الأمة الإسلامية والطريق مستمر"، مؤكدا مواصلة الدرب بتحرير فلسطين المحتلة من الصهاينة، ومقارعة القوى الشريرة في العالم.

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م