-
العنوان:روسيا تستدعي السفير التشيكي بعد طرد دبلوماسيين روس من براغ
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 18 أبريل | المسيرة نت: قررت روسيا، اليوم الأحد، استدعاء سفير جمهورية التشيك لدى موسكو، وذلك في ظل أزمة دبلوماسية بعد قرار براغ، أمس السبت، طرد 18 موظفا في السفارة الروسية من أراضيها.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:
ونقلت وكالة (سبوتنيك) عن مصدر في وزارة الخارجية الروسية قوله للصحفيين : "علمنا أن وزارة الخارجية الروسية استدعت السفير التشيكي"، وذلك دون إعطاء تفاصيل أخرى.
وكانت الخارجية الروسية، قد أعلنت في وقت سابق من اليوم، أن موسكو ستتخذ إجراءات للرد على جمهورية التشيك فيما يتعلق بطرد الدبلوماسيين الروس.
وجاء في بيان الخارجية الروسية: "نعرب عن احتجاجنا الشديد للسلطات التشيكية. سنتخذ الإجراءات للرد تجعل منفذي هذا الاستفزاز يدركون مسؤوليتهم الكاملة عن تدمير أسس التطور الطبيعي للعلاقات بين بلدينا".
من جانب آخر اعتبرت روسيا، اليوم أن التصريحات التشيكية الأخيرة المناهضة لروسيا كان الغرب يحتاج إليها لحجب تدفق معلومات عن محاولة انقلاب في بيلاروس.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في تصريحات متلفزة : "هناك شعور - وتدعمه وقائع - أنه في المجال الإعلامي، وخاصة في جزئه الغربي، كان شركاؤنا الغربيون مهتمين بحجب الطابع الملح وأهمية المعلومات التي تم نشرها من قبل كل من روسيا وجمهورية بيلاروس حول ما لم يكن مجرد مؤامرة، بل خطة لانقلاب على الدستور (في بيلاروس).
وأكدت زاخاروفا إن السلطات التشيكية بخطواتها المتعلقة بطرد دبلوماسيين روس من أراضيها أظهرت عدم استقلالية سياستها الخارجية.
وفي إجابتها على سؤال عن كيفية رد موسكو المحتمل على خطوة براغ هذه، دعت زاخاروفا إلى "عدم استباق الأحداث" في هذه المسألة، مضيفة: "كان من الأهمية الرد على مثل هذه الخطوات بشكل واضح، أما الجانب التطبيقي المحدد لهذا القرار فأعتقد أن عليهم (أي الجانب التشيكي) انتظاره في أقرب وقت".

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م