-
العنوان:الصين: قضية جواز السفر الوطني البريطاني الخارجي ليست سوى تلاعب سياسي
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 14 أبريل | المسيرة نت: قال متحدث باسم السفارة الصينية في لندن، الثلاثاء، إن إثارة قضية جواز السفر الوطني البريطاني الخارجي (الخاص بمواطني أقاليم ما وراء البحار البريطانية) ليست سوى تلاعب سياسي يقوم على النفاق من الجانب البريطاني.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:
وكانت الحكومة البريطانية قد أعلنت مؤخرا عن حزمة بقيمة 43 مليون جنيه إسترليني (59 مليون دولار أمريكي) لتسهيل توظيف وتوطين حاملي وضع مواطني أقاليم ما وراء البحار البريطانية من سكان هونغ كونغ في بريطانيا.
ووفق وكالة "شينخوا" قال المتحدث في بيان إن موقف الجانب الصيني بشأن قضية وضع مواطني أقاليم ما وراء البحار البريطانية قد تم توضيحه للجانب البريطاني في مناسبات عديدة.
وذكر المتحدث أن "الصين والمملكة المتحدة تبادلتا مذكرة تفاهم بشأن هذه القضية وعد فيها الجانب البريطاني صراحة بأن حاملي جواز السفر الوطني البريطاني (الخارجي) من المواطنين الصينيين المقيمين في هونغ كونغ لن يتمتعوا بحق الإقامة في المملكة المتحدة. ويقوم الجانب البريطاني الآن بتغيير الترتيبات ذات الصلة بشكل أحادي، وهو ما لا يتعارض فقط مع تعهداته، بل يمثل أيضا تدخلا في شؤون هونغ كونغ التي تعد من الشؤون الداخلية للصين".
وأضاف المتحدث أن الجانب الصيني يعرب عن قلقه البالغ ومعارضته الشديدة، وأعلن أن جواز السفر الوطني البريطاني الخارجي لم يعد معترفا به كوثيقة صالحة للسفر أو الهوية، ويحتفظ بالحق في اتخاذ مزيد من الإجراءات.
وقال المتحدث إن "إثارة قضية مواطني أقاليم ما وراء البحار البريطانية ومحاولة تحويل بعض سكان هونغ كونغ إلى "مواطنين" بريطانيين من الدرجة الثانية ليستا سوى تلاعب سياسي يقوم على النفاق ومحكوم عليه بالفشل".
وذكر المتحدث أن الجانب الصيني يحث الجانب البريطاني على التنبه للواقع والاتجاهات الرئيسية، والكف عن مثل هذا التلاعب السياسي.

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م