-
العنوان:الحكومة الإيرانية: نحتفظ بحقنا في الرد على منفذي العمل التخريبي في نظنز
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 13 أبريل | المسيرة نت: أكد المتحدث باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي، اليوم الثلاثاء، أن إيران تحتفظ بحقها في الرد على منفذي العمل التخريبي في منشأة نظنز.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:إيران حادث موقع نطنز النووي
وفي مؤتمر صحفي اعتبر ربيعي أن العمل "الإرهابي" التخريبي في منشآة نطنز يثبت فشل الأعداء في مقابل التطور الصناعي في البلاد والنجاحات السياسية في مسار رفع الحظر الظالم.
وقال: إن رد إيران على هذا العمل يتمثل بثلاثة أمور الأول هو إفشال الحظر ورفعه عن إيران، والثاني هو التطوير المستمر لأجهزة الطرد المركزي، والثالث هو الرد الحاسم على المعتدين.
إلى ذلك أشار ربيعي إلى أن تقارير وزارة الخارجية تؤكد أن محادثات اللجنة المشتركة لتطبيق الاتفاق النووي في فيينا هي محادثات إيجابية حتى الآن وماضية في الطريق الصحيح.
وأردف قائلا: لم يعد أمام أمريكا أي غموض، ولا سبيل أمام عودة جميع الأطراف إلى التزاماتها سوى رفع جميع أنواع الحظر التي فرضتها إدارة ترامب على إيران، وبالتالي فإن الكرة الآن في ملعب واشنطن لتثبت أنها جادة في العودة إلى الاتفاق النووي.
ونوه ربيعي إلى أن عودة جميع الأطراف إلى التزاماتها في الاتفاق النووي ليست بحاجة إلى حوار جديد، لأن هذا الأمر قد دُون بكل وضوح في بنود الاتفاق ولا يحتاج أي تفاوض.
وأضاف: لقد جلسنا على الطاولة وعقدنا اتفاقا دوليا، لكن أمريكا بخروجها من الاتفاق لم يعد من حقها التفاوض مع إيران حتى في إطار اللجنة المشتركة لتطبيق الاتفاق النووي.
المصدر: وكالة تسنيم

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م