-
العنوان:الاتحاد الأوروبي يرفض محاولات تقويض المحادثات النووية
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 12 أبريل | المسيرة نت: أعلن الاتحاد الأوروبي اليوم الأثنین، رفضه أي محاولات لتقويض المحادثات بشأن برنامج إيران النووي وذلك في معرض تعليقه على حادثة منشأة نطنز النووية الإيرانية.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:الاتحاد الأوروبي المحادثات النووية رفض تقويض
وقال الاتحاد الاوروبي إن مسألة الاتفاق النووي الإيراني يجب أن تحل عبر المفاوضات وليس العمليات الهجومية، وأشار إلى أن حادث منشأة نطنز قد يكون عملا تخريبيا، مطالبا بتوضيح ملابساته بشكل معمق وعاجل.
وفي موسكو، قال رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي اليوم إنه إذا ثبت تورط "إسرائيل" في هجوم نطنز فينبغي للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تجري تحقيقا دوليا.
ونقلت صحيفة واشنطن بوست اليوم عن مسؤول أمريكي قوله إنه ليس للولايات المتحدة أي دور في حادثة منشأة نطنز.
وأضاف المسؤول الأمريكي أن واشنطن اطلعت على التقارير الخاصة بالعملية، لكنها لم تضطلع بأي دور فيها.
يذكر أن مصدر مطلع في وزارة الأمن الإيرانية، أعلن اليوم الاثنين، التعرف على منفذ حادثة نطنز فجر أمس الأحد، ويجري العمل على اعتقاله.
وأكد المصدر المطلع لوكالة "نورنيوز" الإيرانية، أن فريق التحقيق في منشأة نطنز توصل إلى الطريقة التي تم بها إيجاد الخلل في قسم توزيع الكهرباء بالمفاعل.
وأضاف: "تم التعرف على هوية الشخص الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي عن إحدى قاعات مفاعل نطنز للتخصيب واتخذنا الإجراءات اللازمة لاعتقاله".
وقال المصدر إنه تم اتخاذ سلسلة من الإجراءات اللازمة لإعادة المنشأة المتضررة إلى دائرة العمل من جديد.

تغطية إخبارية | حول القمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة | مع د.عبدالملك عيسى 23-03-1447هـ 15-09-2025م

تغطية إخبارية | حول تداعيات العدوان الصهيوني على اليمن | مع علي الديلمي و خالد غراب 21-03-1447هـ 13-09-2025م

تغطية إخبارية |عن الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع د. فرحان هاشم و عبدالحميد العلاقي و صالح ابو عزة و ثابت العمور و د. عمر الحامد و د. عماد ابو الحسن 20-03-1447هـ 12-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يتطابق منطق حزب الإصلاح مع مواقف اليهود تجاه المولد النبوي في اليمن | 21-03-1447هـ 13-09-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م