-
العنوان:مقدمة نشرة الأخبار الرئيسة لقناة المسيرة ليوم السبت 30/01/2021️
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:
-
التصنيفات:نشرة الأخبار
-
كلمات مفتاحية:مقدمة النشرة الرئيسية
انتهى زمن اللعب على المكشوف أمريكيا، فبايدن يعيد إلى الواجهة "استراتيجية القيادة من الخلف" من بوابة تعليقه صفقات السلاح للسعودية والامارات، على أن ذلك لا يعفي واشنطن من تبعات آلاف الجرائم في اليمن، وآخرها استشهاد مواطن في صعدة وجرح امرأة في الحديدة، وسلاح الجريمة الأمريكي مكدس في مخازن الأدوات الأدوات الإقليمية والمحلية كما أن واشنطن بشهادة أهلها شريكة أساسية في قتل اليمنيين وحصارهم، وعلى خط مواز ألغت روما عقودها مع الرياض وأبو ظبي، وهي خطوة رغم أنها متأخرة إلا أنها حظيت بترحيب صنعاء، على أمل ألا تتهاون روما بالتزامها احتراماً لحقوق الإنسان، الذي يذبح يومياً بسلاح أمريكي، وحصار أمريكي، وبمخالب عربية، وأن تكون خطوة مشجعة لبقية الدول التي تمد المجرمين بالسلاح.
في سياق آخر، وفيما لا يبدو أن انفراجة قريبة ستلامس الاتفاق النووي مع إيران، إلا أن تهديدات رئيس أركان العدو الإسرائيلي ضد إيران قد لاقت سخرية من قبل الإعلام العبري نفسه، الذي قال إنها محاولة للضغط على الإدارة الأمريكية الجديدة، فيما اعتبرها آخرون قفزة في الهواء قد تكون نتائجها عكسية، فالمسؤولون الصهاينة لا يثقون بقدرة بايدن على اتخاذ خطوات جريئة في مواجهة إيران، فالرئيس الديمقراطي غارق في تعقيدات كبيرة أبرزها العامل الداخلي، إذ لا تزال إدارته محاصرة بالمخاوف الأمنية مع اتساع فجوة الانقسام الشعبي.
تغطية إخبارية | مراسيم تشييع القائد الجهادي هيثم الطبطبائي ورفاقه والمستجدات في لبنان | مع خليل نصر الله ود.عبدو اللقيس وهادي قبيسي 04-06-1447هـ 24-11-2025م
تغطية إخبارية | صنعاء تُرعب نتنياهو.. والرياض تُطمئنه _ واشنطن تقدم خطة ترضي موسكو على حساب كييف | مع زكريا الشرعبي، و عادل شديد، و سمير أيوب 01-06-1447هـ 21-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة وسوريا والمنطقة | مع عمر عساف و فارس احمد و د.طارق عبود 01-06-1447هـ 21-11-2025م
الحقيقة لا غير | هل تحصل السعودية على طائرات (F35) ؟ وهل يعتبر نظام آل سعود الكيان الإسرائيلي عدوًا وخطرًا، أم يعتبره حليف وصديق ؟ | 05-06-1447هـ 25-11-2025م
الحقيقة لاغير | اليمن يحقق انتصارات في المعركة الأمنية ضد العدو الإسرائيلي | 02-06-1447هـ 22-11-2025م