-
العنوان:انتقادات أممية للسلطات المصرية بسبب القمع وخنق الحريات
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 23 سبتمبر | المسيرة نت: قالت الأمم المتحدة إنها لا تمنح تفويضا بالقمع، داعية إلى ضرورة أن "يُسمح للناس بالتعبير عن أنفسهم، وأن تنصت الحكومات للشعوب".
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:الأمم المتحدة خنق حرية التعبير لا نمنح تفويضا بالقمع
جاء ذلك ردا على سؤال بشأن عدد "المعتقلين السياسيين" في مصر، وخلال مؤتمر صحفي للمتحدث باسم المنظمة "ستيفان دوجاريك"، قال أحد الصحفيين إن عدد "المعتقلين السياسيين" في مصر يتراوح بين 60 ألفا و100 ألف، وتساءل إن كان الصمت الأممي إزاء هذا الوضع يمثل "تفويضا" بالمضي قدما في سياسات القمع.
وأجاب دوجاريك "لا (نمنح تفويضا بالقمع) أيا كان البلد الذي نتحدث عنه، لا ينبغي لأحد أن يحصل على تفويض مطلق لخنق (حرية) التعبير العام أو التعبير السياسي".
وتابع "أعتقد، كما قال الأمين العام (للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش) بوضوح شديد إنه لا ينبغي أن يكون أي شخص في القرن 21 في السجن بسبب ما يعتقده أو بسبب آرائه السياسية".
وشدد على ضرورة أن "يُسمح للناس بالتعبير عن أنفسهم، وأن تنصت الحكومات للشعوب".
ودعت منظمة العفو الدولية يوم الأحد، إلى إطلاق نشطاء مصريين تم توقيفهم العام الماضي، على خلفية دعوة للاحتجاج في 20 سبتمبر 2019.
وقالت المنظمة الحقوقية إن يوم 20 من الشهر الجاري يوافق الذكرى السنوية لأكبر حملة ضد المحتجين في مصر منذ وصول (الرئيس عبد الفتاح) السيسي إلى سدة الحكم (عام 2014).
وأضافت "اعتُقل ما لا يقل عن 4 آلاف شخص (العام الماضي) بينهم صحفيون ونشطاء لم يشاركوا حتى بالاحتجاجات.. يقبع العديد منهم في السجن بتهم لا أساس لها تتعلق بالإرهاب".

تغطية خاصة | حول ثورة 21 سبمتبر أهدافها وأسبابها مميزاتها والعقبات | مع عيسى المساوى وسفيان العماري 28-03-1447هـ 20-09-2025م

تغطية إخبارية | الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع فهمي اليوسفي و علي أبي رعد و عماد أبو الحسن و عمر الحامد و علي مراد 27-03-1447هـ 19-09-2025م

تغطية إخبارية | حول آخر التطورات في غزة وحول عمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان الصهيوني وحول قمة الدوحة | مع عدنان الصباح، و العميد عمر معربوني، و إبراهيم الوادعي، و د. نزار نزال 27-03-1447هـ 19-09-2025م

الحقيقة لاغير | دور الاعلام اليمني وعطاءاته في معركة اسناد #غزة ومواجهة المشروع الأمريكي والإسرائيلي | 24-03-1447هـ 16-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م