-
العنوان:لافروف يندد بالضغوط الخارجية على القيادة البيلاروسية
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:وكالات | 5 سبتمبر | المسيرة نت: أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم السبت، عزم موسكو ومينسك الرد على أي محاولات لقطع بيلاروس عن روسيا وعن الدولة الاتحادية التي تجمع بينهما.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:لافروف محاولات قطع بيلاروس عن روسيا القيادة البيلاروسية الضغوط الخارجية
وخلال مؤتمر صحفي مشترك بينه وبين نظيره البيلاروسي، فلاديمير ماكي، عقد في ختام محادثاتهما في موسكو، ندد لافروف بما وصفه بالضغوط الخارجية على القيادة البيلاروسية.
وقال الوزير الروسي: "نحن ندين الضغوط التي تتعرض لها حاليا سلطات بيلاروس الشرعية من قبل الدول الأجنبية، التي تقدم في الوقت ذاته دعما علنيا للمعارضة" في بيلاروس.
وأضاف لافروف أن من بين هذه الضغوط "فرض أفكار مريبة حول الوساطة (بين السلطة والمعارضة) بما في ذلك وساطة منظمة الأمن والتعاون الأوروبية، التي تعاني هي نفسها من أزمة عميقة وتحتاج إلى إصلاح"، فضلا عن أن المنظمة المذكورة أظهرت عجزها عن تأمين المراقبة الدولية للانتخابات الرئاسية الأخيرة في بيلاروس.
وفي تعليقه على مطالبة بعض الدول بإلغاء نتائج تلك الانتخابات (التي فاز بها، بحسب النتائج الرسمية، الرئيس الحالي، ألكسندر لوكاشينكو، بعد حصوله على 80% من أصوات الناخبين، النتيجة التي لم تعترف المعارضة بها) وإعلان فوز المعارضة، وصف لافروف هذا الطلب بالاستفزازي، مؤكدا تمسك روسيا وبيلاروس بموقفهما الواضح إزاء تحركات "الذين يحاولون زعزعة الوضع في بيلاروس عن طريق مغازلة مينسك وقطع هذه الجمهورية عن روسيا وتخريب دعائم وجود الدولة الاتحادية".
كما أكد وزير الخارجية الروسي أن نقطة الانطلاق بالنسبة للبلدين بشأن نتائج الانتخابات البيلاروسية الأخيرة هي ضرورة حل كل المشكلات على أساس دستور بيلاروس مع احترام قوانينها.

تغطية خاصة | حول ثورة 21 سبمتبر أهدافها وأسبابها مميزاتها والعقبات | مع عيسى المساوى وسفيان العماري 28-03-1447هـ 20-09-2025م

تغطية إخبارية | الخروج المليوني في #ميدان_السبعين وبقية المحافظات | مع فهمي اليوسفي و علي أبي رعد و عماد أبو الحسن و عمر الحامد و علي مراد 27-03-1447هـ 19-09-2025م

تغطية إخبارية | حول آخر التطورات في غزة وحول عمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان الصهيوني وحول قمة الدوحة | مع عدنان الصباح، و العميد عمر معربوني، و إبراهيم الوادعي، و د. نزار نزال 27-03-1447هـ 19-09-2025م

الحقيقة لاغير | دور الاعلام اليمني وعطاءاته في معركة اسناد #غزة ومواجهة المشروع الأمريكي والإسرائيلي | 24-03-1447هـ 16-09-2025م

الحقيقة لاغير | عندما يذرف أتباع السعودية والإمارات دموع التماسيح على اليمن | 22-03-1447هـ 14-09-2025م