استراتيجية هروب الجيش السعودي وتقديم المرتزقة للقتال في الحدود

إخفاق الجيش السعودي وإحباطه وانهيار خطوطه الدفاعية في جبهات ما وراء الحدود حقائق مشهودة وموثقة، وعناوين عريضة تحكي واقع التطورات الميدانية التي تشهدها هذه المحاور في الآونة الأخيرة بعدما يقارب العامين من تراكم فشل العدوان وتخبطه الواضح في إدارة وتوجيه عملياته العسكرية في اليمن.
تقارير | 29 نوفمبر | إسماعيل المحاقري - المسيرة نت: إخفاق الجيش السعودي وإحباطه وانهيار خطوطه الدفاعية في جبهات ما وراء الحدود حقائق مشهودة وموثقة، وعناوين عريضة تحكي واقع التطورات الميدانية التي تشهدها هذه المحاور في الآونة الأخيرة بعدما يقارب العامين من تراكم فشل العدوان وتخبطه الواضح في إدارة وتوجيه عملياته العسكرية في اليمن.
وعلى نحو يهدف إلى تغطية تراكمات الفشل واحتواء تداعيات السقوط وحالة التذمر والسخط يعتمد النظام السعودي على استراتيجية الهروب إلى الخلف وتقديم المرتزقة إلى مقدمة الصفوف في قطاعات نجران وجيزان وعسير نيابة عن الجيش السعودي.
ومع إدراك النظام السعودي لاستحالة تحقيق مكاسب ميدانية في المناطق الحدودية ورغم معرفته بالخسائر البشرية التي يتلقاها مرتزقته حيث تشير مصادر مقربة منه عن مصرع أكثر من ألفين مرتزق في جبهة ميدي لحالها عدا عن كمائن البقع وما خلفته من مئات القتلى والجرحى إلا أن هذا النظام يصر على إكمال مثلث برمودا ليعصف بما تبقى من أدواته في منفذ علب بعسير على أمل أن يخلق جداراً عازلاً ودرعاً بشرياً يحول بين الجيش واللجان الشعبية وجيشه المثقل بالخسائر والانتكاسات.
هذا الواقع المهترئ والحال البائس للجيش السعودي لم يكن ليحدث في هذه المناطق أو غيرها لولا العنجهية السعودية والتمترس خلف العدوان لتركيع الشعب اليمني وإخضاعه، وهو ما انعكس في تعاطيه الإعلامي منذ الأيام الأولى لإعلان ما أسموه "عاصفة الحزم".
التبجح السعودي والإفراط في التفاؤل بحسم المعارك في فترة وجيزة ركونا على الإمكانات الجوية والبرية والبحرية الضخمة، وكذا التعاون الأمريكي والغربي سرعان ما تراجع وانحسر إلى الحد الذي بات الجيش السعودي بحاجة لمن يقاتل عنه ويحمي مواقعه في عمق أراضيه، وهو ما اقتصر في السابق على معارك الداخل اليمني من خلال استئجار السعودية للجيوش والمرتزقة من مختلف البلدان والأجناس.

أولمرت: هذه حرب بلا هدف وإبادة جماعية لن تعيد الأسرى
متابعات | 23 مايو | المسيرة نت: وصف رئيس الوزراء كيان الاحتلال الصهيوني الأسبق إيهود أولمرت ما تقوم به حكومة نتنياهو في غزة والضفة الغربية بجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وبأنها سياسة لا هدف لها.
حماس تحذّر من هندسة التجويع ومعسكرات الاعتقال في غزة
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قالت حركة حماس إنّ الاحتلال الصهيوني يمارس هندسة التجويع ضد أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، عبر تقنين دخول المساعدات الإنسانية، محذرة من مخطط أقامه معسكرات اعتقال في جنوب القطاع تحت غطاء توزيع المساعدات الإنسانية.
وزير الخارجية الإيراني: الاتفاق النووي لم يمت ولا يمكن إحياؤه
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن الاتفاق النووي لعام 2015م لم يمت بعد، ومشدداً في الوقت ذاته على أنه لا يمكن إحياؤه.-
01:53مصادر فلسطينية: استشهاد طفلين شقيقين جراء استهداف العدو الإسرائيلي خيمة بمنطقة المعسكر في خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
01:45مصادر لبنانية: مروحية للعدو الإسرائيلي استهدفت غرفتين جاهزتين في بلدة شمع جنوب لبنان
-
01:38مصادر لبنانية: غارتان "إسرائيليتان" استهدفتا وادي العزية في قضاء صور
-
01:28مغتصبون يضرمون النار بعدد من المنازل في أطراف بلدة بروقين غربي سلفيت بالضفة الغربية
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نطالب وتوفير الحماية الكاملة للمساعدات وللعاملين على تأمينها، وضمان دخولها بشكل آمن ومنتظم إلى المناطق المتضررة
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُطالب المجتمع الدولي، وهيئات الأمم المتحدة بالتدخل العاجل والفوري لوقف هذه الجرائم المنظمة التي ينفذها العدو الإسرائيلي
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُحمّل العدو مسؤولية قانونية وأخلاقية كاملة عن استهداف طواقم الإغاثة والمجتمع المدني في وقت الحرب
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: هذه الجريمة ليست معزولة، بل تندرج ضمن سلسلة متواصلة من الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: جيش العدو يعمل بشكل منهجي على تمكين عمليات نهب المساعدات الإنسانية وشاحنات الأدوية، وضمان عدم وصولها إلى مستحقيها
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: استهداف عناصر تأمين المساعدات يمثل جريمة مكتملة الأركان ويكشف عن نوايا العدو الحقيقية في تعطيل تدفق المساعدات الإنسانية والعلاجية