تجدد الاشتباكات بين الفصائل الفلسطينية في مخيم عين الحلوة بلبنان

تجددت الاشتباكات العنيفة، اليوم السبت، في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين، قرب مدينة صيدا في جنوب لبنان فيما بين "القوة الأمنية"، وجماعات إسلامية تسيطر على بعض أحياء المخيم.
متابعات | 8 أبريل | المسيرة نت: تجددت الاشتباكات العنيفة، اليوم السبت، في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين، قرب مدينة صيدا في جنوب لبنان فيما بين "القوة الأمنية"، وجماعات إسلامية تسيطر على بعض أحياء المخيم.
ونقلت "سبوتنيك" عن مصدر محلي قوله إن الاشتباكات بدأت، بشكل متقطع، مساءً، خلال محاولة مجموعة إسلامية منع انتشار قوة أمنية مشتركة جرى التوافق على تشكيلها قبل أيام في أحياء المخيم، الذي يمثل أكبر تجمع للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
وأضاف أن "الاستفزازات" سرعان ما تطورت إلى إطلاق نار، بشكل متقطع، قبل أن يتكثف في وقت لاحق، ليتطور إلى اشتباكات عنيفة في الشارع الفوقاني قرب سوق الخضار.
وبحسب موقع المنار تتجه الأمور في مخيم عين الحلوة إلى مزيد من التصعيد، وسط معلومات عن استقدام قوات من خارج مخيم عين الحلوة لحسم المعركة في ظل استمرار الاشتباكات على محورين الطيري - سوق الخضار والصفصاف - جبل الحليب.
وكشفت ضراوة الاشتباك في مخيم عين الحلوة عن وجود بعض المحاصرين من أبناء مخيم عين الحلوة في “حي الصحون” في طلعة “القيادة العامة” وقد ناشدوا المسؤولين وقف إطلاق النار بشكل مؤقت على الأقل، ريثما يتم إجلائهم من منازلهم التي حوصروا فيها منذ عصر أمس.
وفي ظل هذه الاشتباكات، من المتوقع أن يعقد اجتماع في السفارة الفلسطينية في بيروت بمشاركة كافة الفصائل، وأول بند مطروح وقف إطلاق النار.
كما تحدثت المعلومات عن وساطة تقوم بها القوى الإسلامية والعلماء لوقف إطلاق النار وأن فتح ترفض وتصر على الحسم.
إلى ذلك أصدرت "القوات الوطنية والإسلامية" في صيدا بياناً أكدت فيه أن الاعتداء على القوة الأمنية المشتركة "بمثابة اعتداء على أمن شعبنا وعلى قواه السياسية ولا تراجع عن خطة انتشار القوة المشتركة داخل مخيم عين الحلوة"، محملة بلال بدر ومجموعته "ومن وراءها" المسؤولية الكاملة لما حصل من تصعيد.

فرض معادلة إغراق السفن.. دلالات استراتيجية وتحول نوعي في العمليات البحرية
خاص| المسيرة نت: في تطور نوعي يغير قواعد اللعبة الإقليمية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تبني استراتيجية "إغراق السفن" المتجهة إلى موانئ كيان العدو الصهيوني. هذه الخطوة، التي كشف أبعادها البرلماني التونسي السابق والمحلل السياسي الأستاذ زهير مخلوف في حديثه لقناة "المسيرة" اليوم الأحد، تتجاوز مفهوم الحصار البحري التقليدي، لتصبح أداة ضغط استراتيجية ذات دلالات عميقة على كيان العدو وداعميه.-
13:39موسكو تنفي تقرير "أكسيوس" حول مقترح روسي لحث إيران على "صفر تخصيب لليورانيوم
-
13:39مصادر طبية : 4 شهداء وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
13:08مصادر طبية : شهيدان وعدد من المصابين في غارة للعدو الاسرائيلي على منزل بحي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة
-
12:55مصادر طبية بغزة: 50 شهيدًا في غارات صهيونية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 21 بمخيم النصيرات
-
12:54مصادر سورية: العدو الاسرائيلي يتوغل في قريتي عين زيوان وسويسة جنوبي القنيطرة.
-
12:54بزشكيان: لن نرضخ أبدا للتهديد والهيمنة، ونسعى من خلال الدفع بالمسار الدبلوماسي إلى منع تكرار الحرب