الحديدة والدور الأمريكي في التصعيد

بعد هذه التصريحات الأمريكية كنا نحن نتوقع أن هناك ترتيبات لتصعيد عسكري كبير وأعطيت فرصة لهذه العملية من التصعيد هي شهر واحد، وذلك بالاستناد إلى جملة من المعطيات وأيضا بالاستناد إلى التجربة في الماضي، نحن نعرف أن هذا أسلوب أمريكي، فالأمريكي منذ بداية هذه العدوان، الليلة الأولى التي ابتدأ فيها العدوان الأمريكي السعودي الأمريكي على اليمن أعلن عادل الجبير هذا العدوان من واشنطن وأتت تصريحات في نفس الوقت من واشنطن تدعو إلى الحوار والحل السلمي،
بعد هذه التصريحات الأمريكية كنا نحن نتوقع أن هناك ترتيبات لتصعيد عسكري كبير وأعطيت فرصة لهذه العملية من التصعيد هي شهر واحد، وذلك بالاستناد إلى جملة من المعطيات وأيضا بالاستناد إلى التجربة في الماضي، نحن نعرف أن هذا أسلوب أمريكي، فالأمريكي منذ بداية هذه العدوان، الليلة الأولى التي ابتدأ فيها العدوان الأمريكي السعودي الأمريكي على اليمن أعلن عادل الجبير هذا العدوان من واشنطن وأتت تصريحات في نفس الوقت من واشنطن تدعو إلى الحوار والحل السلمي، في الوقت الذي كان الأمريكي يشرف أصلا على هذا العدوان، وكان هذا العدوان بإذن منه وإشراف منه ويعتمد هذا العدوان أساسا على سلاحه وعتاده وإشرافه ودعمه اللوجستي ومعلوماته وتخطيطه إلى آخره، ولكن عادة كأسلوب للتضليل والخداع وكأسلوب للتنصل عن مساوئ هذا العدوان من خلال ما فيه من جرائم وحشية وانتهاكات جسيمة، لا يريد الأمريكي أن تكون محسوبة عليه، فعادة يدخل فعليا في العمل العسكري في أهم الأدوار إشرافا تخطيطا، إدارة، تسليحا، الدور المعلوماتي، تحديد الأهداف، الإدارة للضربات، الإدارة للعمليات، كل الأدوار المهمة الفعلية في العدوان يقوم بها الأمريكي، ويكون دور السعودي والإماراتي و دور الخونة من البلاد، دور المنفذ في الميدان، المنفذ في الميدان الذي يخضع كليا على التخطيط الأمريكي وللإدارة الأمريكية للمعركة ويعتمد كليا على الدور الأمريكي فيما يوفره من غطاء سياسي وفيما يوفره من سلاح، يعتمد عليه بشكل رئيسي في العدوان والحرب والقصف، وفيما يقدمه الأمريكي من معلومات، وإلى آخره.
فالدور الأمريكي هو دور رئيسي وفعلي وأساسي في العملية العسكرية على بلدنا وضد شعبنا، وفي نفس الوقت يأتي الأمريكي مع كل مرحلة تصعيد جديدة بعد أن يعد لها وأن يكمل الترتيبات اللازمة لها ليدشنها كأسلوب للتدشين بتصريحات براقة يتحدث فيها عن السلام وهو يعد للحرب، وهو يدير الحرب، وهو يرتب ترتيباته الكاملة لأبشع الجرائم والانتهاكات، وهو يمثل الحامي والمدير والمباشر، المدير المشرف على هذه العمليات من خلال إشرافه الكامل عليها تخطيطا وإعدادا وتنفيذا، والآخرون هم أداة تنفيذية، السعودي أداة تنفيذية، الإماراتي أداة تنفيذية، أما خونة البلاد فهم تحت السعودي والإماراتي، يأتمرون بأمرهم وينفذون في الميدان ليكونوا هم في المقدمة من يدفع ثمن هذا العدوان فيما يتكبدونه من خسائر جسيمة في الأرواح وفي العتاد.
باتت نغمة الأمريكي عن السلام كعملية تدشين لكل مرحلة تصعيد جديدة، باتت أشبه ما تكون بشفرة، شفرة يستخدم فيها مصطلحات معينة وعبارات معينة لها مدلول في الواقع يختلف كليا، فهو يتحدث عن السلام وفي المقابل تكون ترتيباته العملية مع حلفائه وأدواته ترتيبات عسكرية عدوانية، إجرامية، فتساوي كلمة السلام في مدلولها بحسب الاستعمال الأمريكي تجاه الأحداث في اليمن الحرب والمعركة وتساوي مفردة وقف إطلاق النار التكثيف إلى أقصى حد لإطلاق النار بكل الوسائل، والأسلحة المتوفرة لدى أدواته وحلفائه، واعتدنا على هذا، هذا تكرر.
نحن الآن في العام الرابع، وقطعنا شوطا كبيرا في العام الرابع منذ بداية العدوان، كما قلت في أول ليلة من العدوان، وفي مراحل مرت بنا في هذا العدوان فعل الأمريكي نفس الشيء، تصرف بهذا التصرف، يرتب، يعد، يجهز، يدشن مرحلة تصعيد بتصريحات عن السلام، وهو فعليا متورط بكل ما تعنيه الكلمة في هذا العدوان بكل ما فيه من جرائم، واستمرارية هذا العدوان مرهونة بالموقف الأمريكي، لو أراد الأمريكي أن يتوقف هذا العدوان سيتوقف هذا فورا، يقول هذا حتى مسؤولون أمريكيون وأعضاء حتى في الكونجرس الأمريكي يتحدثون بهذا ويقرون بهذا، وواضح طبيعة الدور الأمريكي، هناك أسلوب أمريكي وهناك دور أمريكي، الأسلوب الأمريكي أسلوب يعتمد على الخداع والاستغلال في نفس الوقت والابتزاز تحت عناوين معينة، عبارات معينة، مصطلحات معينة، وهناك دور آخر يختلف كليا عن تلك التصريحات والعبارات المخادعة، دور إجرامي ودور وحشي، ودور رئيسي كان به هذا العدوان ويستمر به هذا العدوان على شعبنا العزيز، فإذن الأمريكي عندما أطلق تلك العبارات الفضفاضة والبراقة عن السلام والحوار بعد شهر أو في غضون شهر هو بالفعل يدشن هذا التصعيد العسكري الذي لن يكون إلا بضوء أخضر منه بإدارة مباشرة، بإذن مباشر منه لتدخل رئيسي منه لأنه جزء رئيسي في هذا العدوان ويلعب دورا أساسيا في هذا العدوان، وهذه مسألة مهمة جدا.
نحن كنا نرقب خلال المرحلة الماضية طبيعة الاستعدادات والترتيبات على المستوى الميداني، وأنها لا تنبئ ولا تشير إلى أي استعداد لا للسلام ولا للحوار من أجل السلام ولا للالتفات إلى هذا الموضوع أصلا، الأمريكي يرى في هذا العدوان مصلحة له بشكل كبير جدا، حصل من وراء هذا العدوان على مكاسب كبيرة جدا على المستوى الاقتصادي من خلال صفقات هائلة للتسليح، ومن خلال استلام الثمن في كل شيء، والتبني الأمريكي للدور السعودي بالنسبة للنظام السعودي والدور بالنسبة للنظام الإماراتي هو واضح إلى درجة أن ترامب يقول هو بنفسه أنه لولا هذا الدور الأمريكي لما تمكن النظام السعودي من البقاء والاستمرار لأكثر من أسبوعين أو لأسبوعين بحسب النقل، فإذا كان الأمريكي يقول هو ويعبر هو أنه لا السعودي ولا الإماراتي أيضا أي منهما يستطيع البقاء لأسبوعين لولا الحماية الأمريكية لولا الدور الأمريكي، فما بالك في أن يكون النظام السعودي أو النظام الإماراتي مقتدرا على ما هو أكثر من البقاء، على لعب دور عدواني، دور غزو واحتلال لدول المنطقة من حوله، على لعب دور تخريبي كبير في هذه الدولة أو تلك من عالمنا العربي والإسلامي، فبالتأكيد هذا هو أكثر من مسألة البقاء، يحتاج إلى هذا الدور الأمريكي، الأمريكي يتبنى الدور السعودي على مستوى حمايته للبقاء وعلى مستوى إدارته في لعب هذا الدور العدواني والتخريبي والإجرامي الذي ينفذه هو والإماراتي في اليمن وفي غير اليمن، ضد الشعب اليمني وضد الشعب السوري وضد الشعب العراقي وضد الشعب الليبي وضد بقية الشعوب في بلدان المنطقة، في البحرين، في غيرها، فهذا واضح من يتابع الأحداث، من يتأمل وهو منصف، يتحلى بقدر يسير من الإنصاف، يعني ما تحتاج المسألة بأن تكون منصفا بشكل كبير، ولو على حد بسيط من الإنصاف المسألة واضحة، لا التباس فيها ولا غموض فيها، ولا خفاء فيها، ويأتي هذا التصعيد في هذه المرحلة في هذا الظرف، ويقابله في نفس الوقت توجه بالمكشوف من دول الخليج أو من بعض دول الخليج للتماهي وتعزيز الروابط مع العدو الإسرائيلي وفي المقدمة النظام السعودي والنظام الإماراتي، كل منهما يظهر نفسه يوما بعد يوم، ليس فقط في موقع التطبيع بل أكثر من ذلك، في موقع التحالف، والتحالف الاستراتيجي، ودائما يأتي الحديث عن العدو المشترك، وعن المصالح المشتركة، والنظرة إلى الآخر إلى أنه يمثل عدوا مشتركا، فمن تعتبره إسرائيل عدوا لها يعتبره النظام السعودي عدوا له، ويعتبره النظام الإماراتي عدوا له، معنى ذلك أن هناك اصطفاف في الجبهة الإسرائيلية، يتفاوت هذا الاصطفاف ما بين التحالف والشراكة وما بين التطبيع، وكل هذا مدان، ما هو بشكل تحالف وتعاون وشراكة مع إسرائيل وما هو بشكل تطبيع ومداهنة ومحاولة للخروج من الجو المناهض والجو الصالح والصادق المعبر عن الهوية العربية والإسلامية المتمسكة بقضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، يأتي البعض بشكل أو بآخر ليتجه نحو هذا المسار السيء المنحرف الشاذ، ولاء لإسرائيل، شراكة مع إسرائيل، وتوجه بالعداء الشديد ضد بلداننا الإسلامية وشعوبنا المسلمة والعربية، فهناك توجه سلبي والأيام تكشف يوما بعد يوم كثيرا من الحقائق التي كانت خفية وكانت غامضة على الكثير، ففي ظل هذا التوجه الخليجي لأكثر دول الخليج إما بالتطبيع وإما بالتحالف المكشوف، والتعاون الواضح المعلن مع إسرائيل اتجاه سلبي جدا ضد البلدان الحرة والشعوب الحرة ومنها شعبنا اليمني العزيز توجه عدائي كبير وتصعيد كبير ضد هذا الشعب الحر وضد الشعوب الأخرى في المنطقة.
هذا العدوان وهذا التصعيد ليس هو الأول منذ بداية العدوان على شعبنا العزيز على بلدانا كان في كل مرحلة هناك عملية تصعيد جديدة ودائما ما يتم الإعداد لها مسبقا من خلال تجهيزات كبيرة عملية تجنيد واسعة واستقطاب من خونة البلاد ومن خارج البلاد من الجيوش الأخرى والبلدان الأخرى ثم بعد استكمال هذه التجهيزات وتوفير السلاح أيضا للإعداد لعملية قصف جوي وصاروخي وأحيانا بحري كما هو في الساحل مكثف، تأتي عملية هذه التصعيد وتهدف إلى تحقيق أهداف في الميدان.
في كل المراحل الماضية شهدنا كثيرا من عمليات التصعيد هذه وفي كثير منها كان هناك سقف يعلن لعملية تصعيد هنا أو هناك وبفضل الله سبحانه وتعالى وبجهود وتضحيات الشرفاء والأحرار من أبناء الجيش واللجان الشعبية والقبائل أبناء هذا الشعب المسلم العزيز تفشل قوى العدوان في الوصول إلى الإنجاز الذي أعلنته سقفا لعملياتها وتصعيدها العسكري وهذا واضح هذا واضح خلال المراحل الماضية ما من مرحلة بدأوا فيها تصعيدا عسكريا إلا وكان لها سقف معين في أغلب مراحل التصعيد هذه لم يصلوا إلى ذلك السقف لم يتحقق لهم الهدف بكله من عمليات التصعيد بالرغم أن عملية التجهيز والإعداد ومستوى الأداء العسكري كبير بما تعنيه الكلمة تجهيزات كبيرة أعداد هائلة من المرتزقة والخونة والجنود الذين يدفع بهم لتنفيذ أي عملية تصعيد يشهد ذلك أيضا ويصحب تلك العمليات غطاء جوي كثيف جدا ونشاط إعلامي واسع وجهود أخرى كثيرة حصار اقتصادي يتزايد تضييق كبير على شعبنا العزيز أنشطة كبيرة تأتي بهدف تحقيق انجاز معين على الأرض بفضل الله فشلت كثير من عمليات التصعيد في الماضي. اليوم هذه مرحلة كما كان في الماضي مراحل متعددة لهذا التصعيد مثلا في مرحلة من المراحل كان هناك تصعيد كبير جدا واستمر لفترة طويلة تحت عنوان الاستيلاء على العاصمة صنعاء وفشل هذا التصعيد وتكبد العدو خسائر جسيمة جدا وبالذات المرتزقة الذين يدفع بهم من خونة البلاد في المهلكة ليكونوا هم وقودا لقوى العدوان ولعدوانهم على هذا البلد تكبدوا خسائر جسيمة لم يتحقق هذا الهدف، الحديدة في الماضي مراحل معينة من التصعيد كان السقف فيها الاستيلاء على كامل محافظة الحديدة وفشل في مرات متعددة كما فشلت أيضا مراحل التصعيد التي كان السقف المعلن لها هو الاستيلاء على صنعاء مرات متعددة، مراحل التصعيد في صعدة والتي كان سقفها المعلن الاستيلاء على محافظة صعدة وتم التجهيز والإعداد بما يوازي هذا السقف من قوى عسكرية وفشل مرات ومرات ومرات كثيرة حجة كذلك من يتابع الإعلام هو يعرف ذلك ولا يلتبس عليه ذلك حكاية تعز البيضاء كذلك الجوف كذلك معظم المحاور العسكرية في كثير من المحافظات كان الحديث يجري في كل مرحلة تصعيد تم الإعداد لها بهدف الاستيلاء الكامل على محافظة هنا أو محافظة هناك ونعرف كلنا ويعرف كل المتابعين والمشاهدين أن العدو فشل وأخفق وعجز عن تحقيق هدفه الذي أعلنه بفضل الله سبحانه وتعالى ونصره ومعونته لهذا الشعب المظلوم وبالجهود التي باركها الله ووفقها الله وجعل الله لها النتائج الفاعلة والمؤثرة في الميدان للأبطال والشرفاء والأحرار من أبناء هذا الشعب جيشا ومواطنين.
فإذًا هذه المرحلة من التصعيد ليست بأول عملية تصعيد كم سبقها من علميات تصعيد وهي عمليات تصعيد كبيرة لا شك في هذا أعد لها العدو إعدادات كبيرة وتجهيزات كبيرة في الساحل اتجه بكل ثقله بالضغط على مدينة الحديدة من خلال المسار الذي كان قد اخترق عبره في التوغل إلى جانب المدينة وهو الآن يضغط على مدينة الحديدة بينما لا يزال أغلب محافظة الحديدة تحت سيطرة الجيش واللجان الشعبية ويبذل الجيش والأهالي هناك واللجان الشعبية جهودا كبيرة في الحفاظ على معظم تلك الرقعة الجغرافية من محافظة الحديدة، العدو هو يستفيد من زخمه البشري الهائل الذي ركز خلال الفترة الأخيرة على تكثيفه وتقديمه للضغط على المدينة على نفس مدينة الحديدة وكذلك هو يضغط في الحدود في محاور متعددة من الحدود واتجه في عملية التصعيد في المناطق الوسطى خلال هذه الأيام.
في كل المراحل الماضية كانت هناك تجربة مهمة يجب أن نستفيد منها وهي أنه مهما كان العديد والعتاد الحربي لدى العدو مهما كان لديه من إمكانيات بشرية عدد من المجندين والمقاتلين على الأرض إضافة إلى إمكاناته العسكرية بغطائه الجوي يمكن للعدو أن يفشل ويمكن لشعبنا المظلوم باعتماده على الله سبحانه وتعالى وتوكله على الله سبحانه وتعالى وتحرك الشرفاء والأحرار لتحمل المسؤولية والقيام بالواجب بالتصدي لهذا العدوان في الأخير يفشل يفشل هذا العدوان من تحقيق أهدافه ويتمكن شعبنا العزيز باعتماده على الله وبنصر الله وتأييده من إيقاف هذا العدوان عند حدٍ معين ويسعى كذلك لاستعادة كثير من المناطق من المواقع من التي كان العدو قد تمكن بفعل زخم جوي وبشري من السيطرة عليها.
وبالتالي بالاستناد إلى هذه التجربة الكبيرة خلال المراحل الماضية يجب أن يكون لدى الجميع في شعبنا العزيز الاطمئنان إلى أنه لا قلق مهما كانت إمكانيات العدو ومهما كان عديدة ومهما كانت اختراقاته طالما هناك إرادة طالما هناك تحمل للمسؤولية من جانبنا نحن كشعب مظلوم شعب معتدى عليه شعب يدافع عن نفسه يدافع عن أرضه يدافع عن عرضه يدافع عن حريته يدافع عن كرامته يدافع عن استقلاله يدافع عن مبادئه وقيمه وأخلاقه وشعب يصر بكل عزم وبكل مسؤولية أن يكون شعبا حرا وعزيزا ومستقلا وكريما وأن لا يتحول إلى شعب خاضع لسيطرة الآخرين ممن هم في أنفسهم ليسوا إلا أداة للأمريكي والإسرائيلي يأبى شعبنا أن يكون مجرد شعب خانع ومسحوق ومستذل ومقهور تحت سيطرة الإماراتي أو سيطرة السعودي الذي هو بنفسه النظام السعودي والنظام الإماراتي كلٌ منهما ليس سوى أداة خاضعة بالمطلق للسيطرة الأمريكية والإدارة الأمريكية ومتحالفة بالمكشوف مع إسرائيل يسير ضمن المسار في الفلك الأمريكي وتدور ضمن الفلك الأمريكي تلعب دورا تخريبا في واقع الأمة وضد شعوب هذه الأمة وبما لا مصلحة فيه لهذه الأمة.
كلمة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر المستجدات 07-11-2018

إعلام عبري: توقف عمليات الهبوط في مطار اللد جراء صاروخ أُطلق من اليمن
متابعات | 22 مايو | المسيرة نت: أكدت وسائل إعلام عبرية رصد إطلاق صاروخ من اليمن، مؤكدة تعليق الرحلات الجوية من وإلى مطار اللد المسمى صهيونيًا بن غوريون.
إعلام عبري: توقف عمليات الهبوط في مطار اللد جراء صاروخ أُطلق من اليمن
متابعات | 22 مايو | المسيرة نت: أكدت وسائل إعلام عبرية رصد إطلاق صاروخ من اليمن، مؤكدة تعليق الرحلات الجوية من وإلى مطار اللد المسمى صهيونيًا بن غوريون.
مقتل موظفين اثنين بسفارة الكيان الصهيوني في واشنطن
وكالات | 22 مايو | المسيرة نت: أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي، كريستي نويم، مقتل موظفين اثنين في سفارة كيان العدو الصهيوني قرب المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن، اليوم الخميس.-
08:16مصادر فلسطينية: مدفعية العدو الإسرائيلي تقصف المناطق الغربية لشمال قطاع غزة
-
05:29مصادر فلسطينية: العدو الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على المناطق الجنوبية من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
05:00مصادر فلسطينية: العدو الإسرائيلي يفجر "روبوت" مفخخ غرب بيت لاهيا شمال غزة
-
05:00مصادر فلسطينية: 14 شهيدًا في غارات العدو الإسرائيلي على مدينة غزة ووسط القطاع منذ فجر اليوم
-
04:18يديعوت احرنوت" الصهيونية: أكثر من مليون "من السكان" فروا إلى الملاجئ جراء صاروخ أطلق من اليمن
-
04:18مصادر فلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 10 إثر قصف العدو الإسرائيلي "بركسًا" يؤوي نازحين قرب حاووز المياه في منطقة البركة بدير البلح وسط قطاع غزة
-
04:18"يديعوت احرنوت" الصهيونية : توقفت عمليات الهبوط في مطار "بن غوريون" وتأخرت الرحلات الجوية
-
04:17مصادر فلسطينية: 5 شهداء وإصابات ومفقودون إثر قصف العدو الإسرائيلي منزل عائلة "بخيت" في الصفطاوي شمال غرب غزة
-
04:17مدير عام جمعية العودة: ملتزمون بالعمل في أوقات الطوارئ ونطالب منظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر بحماية 130 موظف ومتطوع
-
04:17مدير عام جمعية العودة: إصابات في موظفي ومتطوعي خيم العيادات الخارجية