استمرار اختفاء رئيس الإنتربول الدولي والسلطات الصينية تلتزم الصمت
يستمر اختفاء رئيس المنظمة الدولية للتعاون الشرطي (إنتربول) مينغ هونغوي في وقت التزمت السلطات الصينية الصمت بشأن اختفاء المسؤول الذي يشغل أيضا منصب نائب وزير الأمن العام لديها.
وكالات | 6 أكتوبر | المسيرة نت: يستمر اختفاء رئيس المنظمة الدولية للتعاون الشرطي (إنتربول) مينغ هونغوي في وقت التزمت السلطات الصينية الصمت بشأن اختفاء المسؤول الذي يشغل أيضا منصب نائب وزير الأمن العام لديها.
وطالبت الشرطة الدولية "الإنتربول" السلطات الصينية رسميا بإيضاحات حول رئيس الإنتربول الصيني المختفي منذ أيام مينغ هونغواي.
وقال الأمين العام يورغن ستوك في بيان، اليوم السبت "الإنتربول قدم طلبا رسميا للسلطات الصينية بتقديم إيضاحات حول رئيس الإنتربول مينغ هونغواي".
وأضاف البيان "الأمانة العامة للإنتربول تتطلع لإجابة رسمية من السلطات الصينية حول تساؤلات وقلق الإنتربول بشأن حالة رئيسه المختفي".
وبحسب ما أوردت صحيفة “تشاينا مورنينغ بوست” الصادرة في هونغ كونغ الجمعة فإن هونغوي موضع تحقيق في الصين وقد تكون السلطات “اقتادته حال هبوطه” في المطار الأسبوع الماضي وذلك لأسباب لا تزال غامضة.
وفتح في فرنسا الجمعة تحقيق في اختفاء المسؤول حيث أن مقر الإنتربول يوجد بمدينة ليون، كما قالت باريس إنها تتحرى الأمر وعبرت عن “قلقها” من تهديدات تلقتها زوجته.
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية” اثر سؤال مكتب اتصال الإنتربول ببكين، لم تقدم السلطات الصينية حتى الآن توضيحات” مشيرة إلى استمرار الاتصال مع السلطات الصينية.
وأبلغت زوجته مساء الخميس شرطة ليون (وسط شرق فرنسا) حيث تقيم، بالغياب “المقلق” لزوجها وقالت إن أخباره انقطعت منذ 25 سبتمبر.
وقالت مصادر متطابقة إنه توجه قبل ذلك بأيام إلى الصين بطائرة انطلقت من ستوكهولم.
السياسة "محرمة" والصحة النفسية غائبة""...المعايير المختلة للذكاء الاصطناعي
المسيرة نت|تغطيات: تعيش تطبيقات الذكاء الاصطناعي حالة ارتباك واضحة في طريقة تعاملها مع المستخدمين، إذ تفرض قيوداً صارمة على الحديث في السياسة، بينما تبدي مرونة واسعة في موضوعات الصحة النفسية، وهي مرونة قد تتحول إلى مصدر خطر أو "تورّيط" عندما تصل إلى أشخاص غير مؤهلين، خصوصاً الأطفال والمراهقين.
غزة تتأرجح بين هدنة هشة ومرحلة ثانية غامضة وضغوط ترسم هندسة جديدة للقطاع
المسيرة نت| خاص: يتجه المشهد في قطاع غزة نحو مزيدٍ من المماطلة للدخول في "المرحلة الثانية" بعد الهدنة الهشة الأخيرة، وسط غموض للترتيبات والخطط لما بعد وقف إطلاق النار، وتجري هذه الترتيبات في ظل معادلات إقليمية مهينة وضغوط استراتيجية غير مسبوقة على دول المنطقة؛ فيما تتكشف مساعٍ أمريكية صهيونية لهندسةٍ جديدةٍ للقطاع تتجاهل إرادة الفلسطينيين.
الخارجية الإيرانية: واشنطن تزعزع أمن المنطقة ولا صحة لاتهامات التدخل في لبنان
المسيرة نت| متابعات: جدّدت وزارة الخارجية الإيرانية التأكيد على الموقف الثابت لبلادها تجاه ما تتعرض له غزة من عدوان متواصل، مؤكدة أن القطاع لا يزال يعيش وضعًا كارثيًا ومأساويًا، في ظل استمرار آلة القتل الصهيونية في تدمير ما تبقى من البنية المدنية والحياتية للشعب الفلسطيني.-
21:18محافظ لحج: إهانة الاحتلال وأدواته للعلم الوطني وإسقاطه يكشف زيف ادعاءاتهم بشأن الدفاع عن الشرعية والجمهورية
-
21:17محافظ لحج: الأحداث الأخيرة في المحافظات المحتلة وخصوصا حضرموت والمهرة لا تمت بصلة لأي صراع وطني
-
20:19محافظ أبين: ندعو أحرار المحافظات الجنوبية إلى الاستعداد لمعركة التحرير الحقيقية لإنهاء أدوات الاحتلال الإقليمية في كل المحافظات المحتلة
-
20:19محافظ أبين: نستنكر الممارسات الإجرامية للمليشيات العميلة للإمارات في حضرموت والتي طالت الممتلكات العامة والخاصة في مدينة سيئون
-
20:18محافظ أبين: ما يحدث من اقتتال مدفوع من قبل السعودية والإمارات مخطط تجزئة وتفتيت ولا علاقة له بالقضية الجنوبية
-
20:18محافظ أبين: دول الاحتلال اتجهت نحو فرض أجنداتها الاستعمارية كواقع على الأرض في محافظتي حضرموت والمهرة عبر أدواتها المحلية