إسبانيا تتنكر لحقوق الإنسان وتسلم السعودية 400 قنبلة دقيقة لقتل اليمنيين

قررت وزارة الدفاع الإسبانية اليوم الخميس تسليم السعودية 400 قنبلة دقيقة التوجيه بعد أن أعلنت الأسبوع الماضي عن إلغاء الصفقة، خشية الانتقام السعودي، متجاهلا بذلك ما ترتكبه السعودية من جرائم يومية في اليمن بمثل هذه الأسلحة.
متابعات | 13 سبتمبر | المسيرة نت: قررت وزارة الدفاع الإسبانية اليوم الخميس تسليم السعودية 400 قنبلة دقيقة التوجيه بعد أن أعلنت الأسبوع الماضي عن إلغاء الصفقة، خشية الانتقام السعودي، متجاهلا بذلك ما ترتكبه السعودية من جرائم يومية في اليمن بمثل هذه الأسلحة.
وكانت السعودية هددت بإلغاء عقد بناء خمس فرقاطات للجيش السعودي بقيمة ملياري يورو تقريباً، كانت قد حصلت عليه شركة نافانتيا الحكومية للصناعات الحربية، ما جعل الحكومة الإسبانية تتخلى عن مبادئها المزعومة في أولوية حقوق الإنسان.
وزر العديد من المسؤولين الإسبان للسفارة السعودية في مدريد طيلة الأسبوع الماضي، بمن فيهم وزراء ورئيس جهاز المخابرات الجنرال، خوردان سانث رولدان، في محاولة لثني الرياض عن إتخاذ أي إجراءات عقابية ضد مدريد، متعهدين بالتراجع عن قرار إلغاء صفقة القنابل وهو ما تم اليوم بالفعل.
وترتبط شركات بناء إسبانيا كبرى بعقود بالمليارات لبناء شبكة مترو الأنفاق بالعاصمة الرياض أو تجهيز القطار الرابط بين مكة والمدينة، ولا يستبعد أن تكون تلك الشركات قد ضغطت على الحكومة الإسبانية للتراجع عن قرارها مخافةً إلغاء السعودية عقود تلك الشركات.
وطالبت قيادة الحزب الإشتراكي في أقليم الأندلس والتي يوجد فيها مصانع الفرقاطات العسكرية بالمحافظة على الصفقة مهما كلف ذلك من ثمن وحتى ولو تناقصت مع حقوق الإنسان أو تسببت في مقتل آلاف اليمنيين.
وتدعي الدول الغربية قدسية حقوق الإنسان لكنها تستخدم هذا الحق في تحقيق مصالحها السياسية والاقتصادية والاستعمارية.
ويمنع القانون الإسباني بيع مثل تلك المعدات الحربية لدول لا تحترم حقوق الإنسان أو قد تستعملها في ارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين وهو ما أثبتت تقارير الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان أن السعودية قد ارتكتبه بالفعل في اليمن.
وتتبنى الدول الغربية الدفاع عن حقوق الإنسان ويندرج هذا الحق ضمن دساتيرها وقوانيها لكن ذلك لا يعد مجرد وسيلة انتقائية تستخدمها لتحقيق مطامعها الإستعمارية والتوسعية بغض النظر عن حقوق الإنسان.

أولمرت: هذه حرب بلا هدف وإبادة جماعية لن تعيد الأسرى
متابعات | 23 مايو | المسيرة نت: وصف رئيس الوزراء كيان الاحتلال الصهيوني الأسبق إيهود أولمرت ما تقوم به حكومة نتنياهو في غزة والضفة الغربية بجرائم الحرب والإبادة الجماعية، وبأنها سياسة لا هدف لها.
حماس تحذّر من هندسة التجويع ومعسكرات الاعتقال في غزة
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قالت حركة حماس إنّ الاحتلال الصهيوني يمارس هندسة التجويع ضد أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، عبر تقنين دخول المساعدات الإنسانية، محذرة من مخطط أقامه معسكرات اعتقال في جنوب القطاع تحت غطاء توزيع المساعدات الإنسانية.
وزير الخارجية الإيراني: الاتفاق النووي لم يمت ولا يمكن إحياؤه
خاص | 22 مايو | المسيرة نت: قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن الاتفاق النووي لعام 2015م لم يمت بعد، ومشدداً في الوقت ذاته على أنه لا يمكن إحياؤه.-
01:53مصادر فلسطينية: استشهاد طفلين شقيقين جراء استهداف العدو الإسرائيلي خيمة بمنطقة المعسكر في خان يونس جنوبي قطاع غزة
-
01:45مصادر لبنانية: مروحية للعدو الإسرائيلي استهدفت غرفتين جاهزتين في بلدة شمع جنوب لبنان
-
01:38مصادر لبنانية: غارتان "إسرائيليتان" استهدفتا وادي العزية في قضاء صور
-
01:28مغتصبون يضرمون النار بعدد من المنازل في أطراف بلدة بروقين غربي سلفيت بالضفة الغربية
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نطالب وتوفير الحماية الكاملة للمساعدات وللعاملين على تأمينها، وضمان دخولها بشكل آمن ومنتظم إلى المناطق المتضررة
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُطالب المجتمع الدولي، وهيئات الأمم المتحدة بالتدخل العاجل والفوري لوقف هذه الجرائم المنظمة التي ينفذها العدو الإسرائيلي
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: نُحمّل العدو مسؤولية قانونية وأخلاقية كاملة عن استهداف طواقم الإغاثة والمجتمع المدني في وقت الحرب
-
01:12الإعلام الحكومي بغزة: هذه الجريمة ليست معزولة، بل تندرج ضمن سلسلة متواصلة من الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: جيش العدو يعمل بشكل منهجي على تمكين عمليات نهب المساعدات الإنسانية وشاحنات الأدوية، وضمان عدم وصولها إلى مستحقيها
-
01:11الإعلام الحكومي بغزة: استهداف عناصر تأمين المساعدات يمثل جريمة مكتملة الأركان ويكشف عن نوايا العدو الحقيقية في تعطيل تدفق المساعدات الإنسانية والعلاجية